ما هذا التلاعب بمشاعر المصريين.. والرقص على أنغام عويل أهالى الضحايا؟ لماذا يخرجون علينا بعقوبات من «لجنة التظلمات» دون النظر إلى توقيت فرقعة القرارات، لندخل فى نفق مظلم عنوانه واقعة قتل 74 ضحية تحتاج عقوبة أكثر قوة.. «نعم..»، يعنى إيه على رأى اللمبى؟!
لماذا لم تصدر القرارات الرادعة فى وقتها؟ ولماذا الآن تشترون صمت الألتراس؟!
هل لأن الشبان الألتراس تعلم أن يسائلكم عما تفعلون ويرصد كل خطاياكم وعوراتكم؟!
هل أيقنتم الآن أن دماء الضحايا ثمنها غال؟!
من كان وراء قرارات العقوبات التى سبقت عقوبة لجنة التظلمات؟!
هل تلقون كرة لهب مشتعلة فى الشارع المصرى الذى يتصبب شبابه ورجاله وأطفاله ونساؤه عرقاً قابل للاشتعال بقوة، لمزيد من التهاب الشارع.. ولصالح حبايبكم؟!
الألتراس وكل شعب مصر سيكتشف اللعبة، فما زال داخل كل الكوادر «فلول» نعم «فلول».. وبالفم المليان «فلول»!
طبعاً الآن فى بورسعيد سخنت الدنيا، وكل من قرأ مرة كتاب قريب من القانون يعرف تماماً أن الطاعن لا يضار بطعنه؟!
طبعاً.. وده اللى عاوزينه أنصار «الفلول»، لأن البورسعيدية سيخرجون إلى الشوارع مطالبين بتطبيق هذا المبدأ.. لكن ده مش «لب» الموضوع.
الحكاية كبيرة.. وإن شاء الله السحر سيقلب على الساحر وبشدة.. قولوا آمين.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
ابوزياد
تخلف
عدد الردود 0
بواسطة:
د هاني أبوالفتوح
كمان مرة ربنا يشفيك
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبده
اللي اختشوا
عدد الردود 0
بواسطة:
عبده
انت راجل محترم
عدد الردود 0
بواسطة:
وحيد محمد
نفس تعليق رقم 1 و2
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد ابراهيم
حرام عليك
عدد الردود 0
بواسطة:
الجلاد المصري
العداء للأهلي
عدد الردود 0
بواسطة:
الكاتب السيناوى احمد محمود المالح
الشحصنة