سيادة المشير.. هل جاء الوقت الذى لا يجد منتخب مصر ملعبا يستعد فيه لمبارياته المهمة جداً لأنها الطريق لوجود مصر باسمها العريض كرويا فى كأس العالم 1014 بالبرازيل؟!
هل جاء الوقت الذى لم يعد هناك من يملك تصوراً عن أهمية سمعة مصر الكروية، وكيف تؤثر جنبا إلى جنب مع سمعتنا السياسية والاقتصادية؟
هل جاء الوقت الذى نشعر فيه بأن هناك من يريد عبر كرة القدم أن يسىء لمصر، ويؤكد أنها بلا أمن؟!
هل جاء الوقت الذى يزغرد فيه أعداء الوطن زغرودة الفوز بحصة مصر والمصريين من اقتصاديات صناعة اسمها كرة القدم، فتتحول المحروسة من مكان للمعسكرات إلى مكان أهله يبحثون عن مكان يقيمون فيه معسكراتهم؟!
هل جاء الوقت الذى ندعو فيه الله أن يوافق الأمن المصرى -وماليش دعوة هو بـ«عافية».. أو فى طريقه لاستعادة «عافيته»- على دخول الجماهير إلى المدرجات؟!
هل جاء الوقت الذى نعيش فيه وملاعبنا مهجورة.. ونجومنا وعمال الملاعب البسطاء، والعاملون عليها- الكرة طبعا- يسألون الله «حق النشوق»؟!
سيادة المشير.. مصر كبيرة وأنت تحديداً تعرف هذا الوطن وأهله.. سيادة المشير إذا وجدت وقتا لعقد جلسة مع المدير الفنى لفريق حرس الحدود.. فيجب أن تجد وقتا مهما كانت مشاغلك وأهميتها لعودة صناعة كرة القدم، حتى يتوجه العاملون عليها إلى السماء بالدعاء لك.. والدعاء على من حرمهم وظلمهم!!
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
ربنا يشفيك
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
لما ننهض فى جميع المجالات فى البلد .. نبقى ندورعلى الكورة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود حميد
شنبو عايش في ميه البطيخ
عدد الردود 0
بواسطة:
أبو الغريب
سيب المشير لأنتخبات
والله مش فضين للكوره دلوقتى بعد لأ نتخبات تفرج
عدد الردود 0
بواسطة:
نجيب حسين
نعم العقل
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق تراب مصر
سؤال بسيط لعصام
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed kotb
يا راجل حرام عليك