أزمات.. ورا أزمات.. أصبحت كلها.. أو أغلبها تتحرك تحت يافطات الألتراس.. بكل تأكيد يحدث.. والله العظيم!
آه.. لو تأكد شباب الألتراس من أن هناك «مندسين».. وهى ليست الوصف دائم الاستخدام وأيضاً «المندسون».. بين الألتراس مختلفون خالص، خالص عن الطرف الثالث!
ببساطة.. الإجابة بسم الله الرحمن الرحيم، صدقونى.. وقسماً بالله.. نعم.. بالفم المليان نعم!
طيب لو أى حد سأل.. إيه «المصلحة»؟!
نقول لسيادته ولحضراتكم.. إن هناك من «رفعوا» رايات الألتراس، طلباً لوظيفة «محرك» جماهير.. وهى وظيفة لو علم شباب الألتراس، براتب خيالى، لأن «المحركين» دولم يحركوا شبابنا العظيم.. بدعوى أن حركة ضد الفساد.. ضد الفلول، ضد «الظالمين».. ياه.. إيه ده.. طبعاً شباب دفع ثمن ثورة عظيمة من دماء ذكية غالية، سيوافق فوراً.. وكأنه يستمع لنداء الوطن؟!
بس وطن مين يا عم.. شباب الألتراس كل يوم سأعيدها عليكم، يا من أثبتم أنكم أبناء «الحداثة» والتكنولوجيا.. أرجوكم.. راجعوا الأسماء.. سواء أسماء المندسين، ومنهم من أصبح قائداً.. وأسماء من «يسبون» الفساد.. والفسدة.. أسماء أصبحت فاقدة للذاكرة، لكنها والحمد لله.. آه.. والحمد لله طبعاً «عماهم» رب العباد عن رؤية الذاكرة الإلكترونية!
شباب الألتراس.. هو الحد الفارق والفاصل بين الحق والوطنية، والمتاجرة بهما.. أرجوكم اذهبوا فوراً إلى أجهزة النت وراجعوا الأسماء.. أيضاً انظروا حولكم فى التجمعات لتتذكروا وجوهاً كانت تهتف «للبائدين» وحكمهم!
شباب الألتراس، أخيراً.. أذكركم بأن لقاء الأهلى والزمالك هو دربى أفريقى.. أصبح مهدداً.. العالم يراقب بلادكم.. كونوا خير مثل كما حدث فى أيام الثورة الخوالى.. وحياة مصر عندكم.. لا تجعلوا «الكاف».. والـ«فيفا» يلصق بنا تهمة ليست بنا.. لكن سيكون معهم الدليل.. الذى يقدمه من انخدعتم فيهم.. فاحذروهم.. وحياة مصر يا شباب.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة