كابتن إبراهيم نور الدين حكم الدرجة الأولى.. ظهر فنيا كحكم بصورة تجعله مرشحا للقائمة الدولية بالراحة. لكن.. وحتى لا يفهم العنوان خطأ.. فالذين اختشوا.. يقصد جهات اختشوا من توصيل معلومة.. أول قول حق.. اتفقنا! علشان كده كان لازم نقول للكابتن إبراهيم: أنت من العشرة المبشرين بالقائمة الدولية.
إنما لازم نقول له برضه: يا كابتن مش معقول تكون حكم وعلى وش الدولية.. وفى نفس الوقت مدير الكرة بنادى السكة الحديد؟! على فكرة معروف عنك بين زملائك أنك رجل شريف، لكن ده مش كفاية لأن تحصل على وظيفة ميرى.. وفى نفس الميدان الكروى.. لأن اللبس وارد.. ربما يلصقون بك تهمة مجاملة الحكام للفريق الذى تتولى إدارة الكرة به.. كلنا بشر يا هيمه! أيضا لازم نعرف أن السكة الحديد كانت مجرد محطة.. انزل وخليك فى دائرة التحكيم الدولى!
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة