فقدنا الأمل فى الكل كليلة.. فى أزمة الألتراس.. فالدولة لا تريد مواجهة.. والأطياف السياسية لا تريد نزاعاً لا تعرف نهايته.. وأيضاً ما علمته سياسياً وأنه فى هذه الأحوال الهادرة لا يمكن للأطياف المعارضة أن تلقى بكلمتها لأنها لا تعرف مزاج الشارع! إذن المطلوب الآن أن يخرج رجل نثق فيه جميعاً.. هو الفقيه القانونى رجائى عطية.. أولاً: باعتباره كان محامى أهالى شهداء مأساة بورسعيد.. ولأنه أيضاً قال كثيراً إن بورسعيد وأهاليها ليسوا متهمين، لكن هناك جناة من بورسعيد.
علشان كده.. ولكل هذه الثقة نطالب رجائى عطية الفقيه القانونى والمواطن المصرى.. بأن يخرج ويكلم الألتراس بشأن كلمة سواء.. يصبح بعدها «كبير» الحكاية.. فإما أن يقنعهم باستكمال العملية القانونية، أو يعود ليقول إنهم لن يعودوا عما يفعلونه، وفى هذه الحالة.. أو فى كل الأحوال يزال الضباب.. ويعرف الجميع من المسؤول.. نرجوك كلمهم.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة