حاتم سالم

10 فى البرلمان.. و10 خارجه

الخميس، 13 يونيو 2013 06:10 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هذه قائمة بعشر أسماء أتمنى رؤيتها على مقاعد مجلس النواب المقبل:
•عمرو حمزاوى: مواقفه الأخيرة أثبتت أنه لا يسير خلف أحد، يميل مع الحق- من وجهة نظره- حيث مال، ينصر أخاه الظالم برده عن الظلم، يحاول أن يستفيد من خبراته المعرفية فى إطار ممارسة سياسية.
•أبو العلا ماضى: أرى فيه رئيسا جيدا لمجلس النواب المقبل، صاحب تجربة كبيرة فى السياسة والعمل العام، هو ابن أصيل لمدرسة التوافق الوطنى.
•عمرو خالد: تجاربه كشفت قدرته على خدمة مجتمعه، منظم، هادئ ويمتلك القبول، كلها صفات تدفع فى اتجاه جمع فرقاء السياسة على المصلحة الوطنية.
•محمد سعد الكتاتنى: برلمانى محنك، قليل الأخطاء إعلامياً، يتجنب المعارك الكلامية، خطابه مقتضب ولكن واضح، هو أفضل من يرأس الكتلة النيابية لحزب الحرية والعدالة مستقبلاً.
•خالد الشريف: الجماعة الإسلامية تحتاج إليه كواجهة مختلفة وهى تواصل مشروع انخراطها فى العمل السياسى السلمى، الشريف يصلح ما يفسده عاصم عبد الماجد.
•أحمد جمال الدين موسى: نجح فى كل موقع عمِلَ فيه، يعظِّم من دور المجتمع الأهلى، لديه قدرة على إنجاز مهام صعبة، حينما أتاحت لى الفرصة الاحتكاك به قلت "لو أن كل رجال الحزب الوطنى كهذا الرجل ما سقط نظام مبارك".
• منار الشوربجى: لجنة الشئون الخارجية فى مجلس النواب فى حاجة إليها، أراها مرشحة على قائمة أحد أحزاب جبهة الإنقاذ، قليلون هم من يعارضون دون صراخ، هى أحدهم.
• أحمد السيد النجار: حينما تستمع إليه تشعر وكأنك أمام مؤسسة محترفة فى إنتاج الدراسات الاقتصادية، أرقام وليس أوهام، يُحسَب له أنه لم يُستهلَك إعلاميا ولا سياسيا فى محرقة العامين الماضيين.
• أحمد المسلمانى: من القلّة القادرة على تبصير الناس والحشد نحو أهدافٍ وطنية، أجزم أنه لو خاض الانتخابات النيابية على أى مقعد فردى سيفوز من الجولة الأولى.
• عمرو الشوبكى: احتفظ لنفسه بخصوصية الباحث "المحايد" دون وقوعٍ فى فخ التراشق السياسى، ليس من نخبة الصالونات المكيفة وإن خالطهم، تجربته فى إمبابة 2011 فى مواجهة الوزير عمرو دراج تؤكد ذلك.

وهذه قائمةٌ ثانية بأسماء 10 شخصيات لا أفضل أن تنال مقاعد مجلس النواب، على الأقل حالياً:
• مظهر شاهين: لا أرى – وأتمنى أن أكون مخطئاً- أن شيخنا شاهين يبغضُ الفرقة بين المصريين، وبُغضها لا يعنى بالتأكيد كتمان الحق، أحسب أن "خطيب الثورة"، كما يحب هوَ أن يسميه الإعلام، قادر على تصحيح الصورة.
• عصام العريان: خطابه يتراوح من صادم إلى كارثى، يربك الإخوان كثيراً، لو كنت إخوانياً لسألت نفسى "هل هذا الرجل معنا أم علينا؟"، مبدئياً: عضويته فى مجلس الشورى ستحول دون ترشحه لـ"النواب".
• محمد أبو حامد: فى خريف 2011 سمعته يقول فى ندوة بأحد فنادق القاهرة "لو فاز الإخوان فى الانتخابات سنضطر إلى حمل السلاح" فأيقنت أنه لن يضيف إلى قيم العيش المشترك بين المصريين.
• عمرو عبد الهادى: صاحب وجه مريح، ولكن يبدو لى أنه فى حاجة إلى الاهتمام بتطوير ذاته سياسياً لا أن يفرُغَ للهجوم على جبهة الانقاذ المعارِضة.
• توفيق عكاشة: لا تعليق.
• مصطفى بكرى: قد يكون فى حاجة إلى استراحة لعدة سنوات ليقيِّم خلالها أداءه خلال العقد الأخير سياسياً وإعلامياً، قبل أن يقرر العودة مجدداً إلى المشهد.
• مصطفى الجندى: يمنحنى "ضجيجاً" ولا أرى "طحناً"، كنا صغاراً نقول إن ارتفاع الصوت دليل على ضعف الموقف، انطباعى أن مقعده ليس فى البرلمان وإنما فى استديوهات البرامج الحوارية.
• أحمد الفضالى: هل تحتاج برلمان مصر إلى من يفتى فى كل شىء كأنه متخصص وليس سياسيا؟ الفضالى أحد هؤلاء، يتحدث فى الشئون العسكرية، مياه النيل، القضاء، قناة السويس، الأزهر وغيره.. بالمناسبة: من يعرف تيار الاستقلال الذى يتزعمه؟
• مرتضى منصور: تهمته هى "إهدار الوقت العام" بنوعية من السجالات مسجلة باسمه، وقت النواب ليس ملكاً لهم.
• جمال زهران: الانتخابات "باطل".. الرئيس "باطل"..الحكومة "باطل".. أى مشروعات حكومية "باطل".. كل إجراء أو خطوة تختلف مع رؤيتى "باطل".. بهذا المنطق يتحدث زهران.









مشاركة

التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد صبحى ابوستيت

بتفهم فى زمن قل فيه الفاهمون

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

نور محمد

ليس كل ما يتمناه المرء يدركه

عدد الردود 0

بواسطة:

عمر

بداية جيدة ... ربنا يوفقك

بداية جيدة ... ربنا يوفقك

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد ماهر

لا يصح ذلك

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء الدين خالد

كاتب شجاع

عدد الردود 0

بواسطة:

Hayam Ali

مقال رائع

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة