الصحف البريطانية: منظمات الإغاثة تحمل "الصحة العالمية" مسئولية الفشل فى احتواء الإيبولا.. البحث عن أبى الهول مدفون تحت الرمال فى كاليفورنيا.. ودبلوماسى أمريكى سابق: الضربات الجوية لن تقضى على داعش

الأحد، 19 أكتوبر 2014 12:39 م
الصحف البريطانية: منظمات الإغاثة تحمل "الصحة العالمية" مسئولية الفشل فى احتواء الإيبولا.. البحث عن أبى الهول مدفون تحت الرمال فى كاليفورنيا.. ودبلوماسى أمريكى سابق: الضربات الجوية لن تقضى على داعش البحث عن أبى الهول
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الأوبزرفر:

البحث عن أبى الهول مدفون تحت الرمال فى كاليفورنيا

قالت صحيفة الأوبزرفر البريطانية "إن علماء الآثار الذين يبحثون عن تمثال أبو الهول المفقود منذ زمن بعيد والمدفون تحت الكثبان الرملية، قد توفرت لديهم لمحة محيرة لكنوز جديدة، إلا أن هذا فى ولاية كاليفورنيا الأمريكية، وليس فى مصر، حيث لم يبن أبول الهول أحد الفراعنة ولكن أحد أوائل الأباطرة فى هوليود سيسيل دوميل".

فقبل أكثر من تسعين عاما، أقام المخرج الأسطورى تمثالا ضخما لأبو الهول، ومعبد ظهر فى فيلمه الكلاسيكى الأبيض والأسود "الوصايا العشر"، النسحة الصامتة، لكن فى عام 1923، بعد انتهاء التصوير، تخلى دوميل عن المعبد والتمثال وتركهم لرمال كثبان جوادالوبى نيبومو، والآن بدأ علماء الآثار بأعمال حفر بحثا عن أبو الهول، الذى يأملون أن يتم عرضه فى النهاية فى مركز كثبان جوادالوبى نيبومو القريب، الذى جمع 120 ألف دولار لأعمال الحفر.






الإندبندنت:

منظمات الإغاثة تحمل "الصحة العالمية" مسئولية الفشل فى احتواء الإيبولا

قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية "إن عددا من منظمات الإغاثة حملت منظمة الصحة العالمية مسئولية عدم التحذير من مرض الإيبولا، التى وصفها البعض بكارثة العصر".

وقالت الصحيفة "إن هناك أسئلة مثارة حول من يتحمل مسئولية الفشل الجمعى فى التعرف على تلك المأساة التى حدثت ولا تزال مستمرة فى غرب إفريقيا، ومن ثم الاستجابة لها.

وفى قلب الغضب المتزايد تقف منظمة الصحة العالمية، باعتبارها وكالة الصحة التابعة للأمم المتحدة، والمسئولة عن تقديم القيادة للعالم فى شئون الصحة، وحذرت منظمات الإغاثة مثل أوكسفام أمس، السبت، من أن الإيبولا قد يصبح كارثة العصر، ويقارنه البعض بالإيدز، بعدما أدى إلى 4500 وفاة مؤكدة، بينما يقدر البعض إجمالى عدد الوفيات الحقيقية بأكثر من 12 ألفا.

وتمضى الصحيفة قائلة "إن أصوات القلق لم تكن قوية دائما، ففى إبريل الماضى حذرت منظمة أطباء بلا حدود من انتشار المرض الذى ظهر قبل شهر من هذا الوقت، وقال إنه لم يكن متوقعا، بينما أنكرت منظمة الصحة، التى أعلنت عام 2009 مرض أنفلونزا الطيور وباءً، رغم أن الوفيات التى تسبب فيها كانت أقل من عدد ضحايا الأنفلونزا الموسمية، وقالت "إن هناك حالات متفرقة مصابة بالإيبولا، وتقع فى منطقة جغرافية محدودة".

بل إن أحد مسئولى الاتصال بمنظمة الصحة، وهو جريجورى هارتل، حذر "أطباء بلا حدود" من المبالغة فى آثار الإيبولا، وذهب لاحقا إلى حد التشكيك فى منطقية فرض حظر سفر فى الدول التى يوجد بها المرض.

وأصبح معروفا الآن أن بداية ظهور الإيبولا كانت فى ديسمبر الماضى، إلا أن الحديث عن الحالات الأولى كان فى مارس، وتوجه الاتهامات لمكتب منظمة الصحة الإقليمى فى إفريقيا بالفشل فى مراقبة ظهور المرض بشكل مناسب، وتفسير أسباب التأخر ثلاثة أشهر لتحديد الفيروس، الذى أدى إلى مصرع أشخاص فى غينيا.

ووفقا لتقرير داخلى لمنظمة الصحة، فكان ينبغى أن يدرك الخبراء أن أساليب الاحتواء التقليدية لن توقف المرض، وجاء فى التقرير أن كل شخص مشارك فى التعامل مع ظهور المرض فشل فى رؤية أمور كانت واضحة.






صاندى تايمز

دبلوماسى أمريكى سابق: الضربات الجوية لن تقضى على داعش

نشرت الصحيفة مقالا لمساعد وزير الخارجية الأمريكى السابق، جيمس روبن، يقول فيه "إن الحرب الجوية التى تقودها الولايات المتحدة وحلفاؤها على تنظيم داعش لا تكفى وحدها للقضاء على التنظيم.

فإذا كانت أوقفت زحف التنظيم للسيطرة على مدينة كوبانى الكردية، فإنها لم تحقق إنجازا ذا بال فى العراق، حيث يتقدم الإسلاميون المتشددون فى المحافظات السنية، خاصة الأنبار، وأصبحوا يسيطرون على بلدان استراتيجية منها القريبة من مطار العاصمة بغداد.

وبحسب مقتطفات نقلها موقع هيئة الإذاعة البريطانية، يضيف روبن أن على واشنطن أن تتحرك لحسم هذه الحرب، بدل انتظار المسلحين المعتدلين فى سوريا والجيش العراقى لمواجهة تنظيم داعش.

ويرى الكاتب أن بزوع نجم تنظيم داعش له علاقة بقرارين أمريكيين هما عدم تسليح المعارضة السورية المعتدلة، وخروج القوات الأمريكية من العراق مبكرا.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة