تعودت فى كل صباح
أن أقرأ رسالتك
تعودت فى كل مساء
أن أدخل صفحتك
وكأننى أتسلل إلى غرفتك
آه لو تعلمين كم أتمنى
أن أبوس يديك
تعودت أن أرسل
سلامى إلى عينيك
تعودت أن أراك
تمرى من على قصائدى
وتعلقى
وكأنك تمرى من بين أضلعى
وتتساقطين كالماء
من بين أصابعى
فقد نسيت بعد المسافات
ولقد نسيت آلاف الكليو مترات
وظننتك معى
وكأنك عينى وقلبى ومسمعى
صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة