قالت الجبهة السلفية، "إن ما حدث بشأن العلاقات القطرية المصرية ليس مجرد مصالحة محدودة، وإنما هى تسوية ما بصورة أو بأخرى، وتوقعت أن يتم الافراج عن قيادات الجماعة داخل السجون رغم التهم الموجهة إليهم ونفيهم خارج البلاد".
وزعمت الجبهة السلفية، فى بيان لها منذ قليل، أنه ستتم تسوية بين الدولة وجماعة الإخوان مما يسقط ما تبقى من مصداقية جماعة الإخوان ومن تحالف معها.
وأوضحت أنه كانت لديها رؤية بأن المصالحة مع قطر قادمة لا محالة، وأنها حذرت قيادات الإخوان منذ شهر إبريل الماضى، من أن ممثليهم فى الخارج قد أضاعوا ما يقارب العام فى لجوئهم السياسى والإعلامى القطرى والتركى.