يوسف القرضاوى عنوان التطرف فى الوطن العربى، القرضاوى أحد أهم أدوات هدم الأوطان، القرضاوى سرطان فى جسد الأمة، القرضاوى فقيه استخدم فتاواه لحرق الدول العربية والإسلامية، القرضاوى أستاذ فى تفجير العلاقات بين الدول العربية، القرضاوى دكتوراة فى نشر الكراهية بين الشعوب الإسلامية، القرضاوى المفتى الوحيد الذى تخصص فى إصدار فتاوى دموية تطالب بذبح الرؤساء والملوك ليس لأنهم ديكتاتوريون فقط بل لأنهم يخالفون قرارات أسياده فى البيت الأبيض الأمريكى.
هذا هو الشيخ الخرف يوسف القرضاوى الذى مازال يعربد فى مساجد الدوحة بفتاواه الشاذة وخطبه الغريبة مستغلا محبة القيادات القطرية له، والنتيجة تفخيخ العلاقات بين قطر ومصر من ناحية، وقطر والإمارات من ناحية أخرى، القاهرة من جانبها سامحت كثيرا فى تجاوزات هذا العجوز، أما دولة الإمارات فإنها رفضت الهجوم القرضاوى عليها وقامت بالتصعيد وأدخلت السعودية طرفا أصيلا، خاصة بعد تهديدات أبوظبى بالانسحاب من مجلس التعاون الخليجى فى حالة استمرار موافقة الحكومة القطرية على تخاريف هذا الشيخ الإخوانى.
الموقف الإماراتى فتح شهية مصر تجاه قطر، وطالبت بتسليم هذا الشيخ وكل إرهابى وصل إلى الدوحة بعد مظاهرات الغضب الكبرى فى 30 يونيو 2013 والتى أطاحت بحكم المرشد ولم يعد أمام دولة قطر إلا الرضوخ لمطالب الدول المتضررة من لسان هذا السرطان الإخوانى المدعو يوسف القرضاوى، فإما أن يتم تسليمه أو إسكات صوت هذا القرضاوى. والحقيقة أن مصر لا تتدخل فى شؤون الدول الأخرى ولا تجبر دولة أن تطرد أحدا، ولكن أن يظل هذا القرضاوى فى حملة التحريض على مصر، جيشا وشعبا، فإننا لن ننتظر طويلا أمام هذه التخاريف التى جعلت هذا القرضاوى لا يتحرك ضميره، وهو يرى ويسمع مشهد استشهاد ضباط الطائرة المصرية عندما هتفوا بصوت واحد ناطقين الشهادتين أثناء عملية إطلاق صاروخ إرهابى عليها، بل على العكس فإن القرضاوى ظل يحرض الإرهابيين على قتل جنودنا لتضاف إلى سجل جرائم هذا الشيخ الذى تحول إلى سرطان فى جسد الأمة العربية والإسلامية، اللهم اشفنا منه واستئصله، اللهم آمين.
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
والله لست مصريا
اتعجب
عدد الردود 0
بواسطة:
والله لست مصريا
اتعجب
عدد الردود 0
بواسطة:
dd
سرطان
حرام عليك يااخي سرطان
عدد الردود 0
بواسطة:
مش مصدق
خليك مصدق
عدد الردود 0
بواسطة:
د احمد
ك كبير
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
طبيعى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية جدا
وانا أيضا لم أقرأ الا عنوان المقال فقط
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية جدا
وانا أيضا قرأت العنوان الطارد فقط
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
اصحاب التعليقات 1,2.3.4
عدد الردود 0
بواسطة:
soad zahran
الاختلاف فى الراى