تأملت حال سفينتى
أترقب نزول ركبانى
عجبت..
وفزعت..
حزنت..
وتسألت ؟
لأين.. ولماذا وكيف ؟
عن سفينتى هم راحلون !!!
ثم أدركت أنهم..
لحياتى عازفون..
ولعقــلى رافضــون..
حتى لأحســـاسى يمتنعون
وعلمـــت أنى بهم خائبة
وبوحدتى الآن.. فائزة
وأستدرت.. وتأملت سفينتى
وضحكت..
فسفينتى سائرة وركبانى زائلون
صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة