المنتخبات الوطنية "لم ينجح أحد".. مواليد 95 ودع التصفيات بعد الخسارة من الكونغو.. و98 فشل فى عبور جنوب أفريقيا.. والمنتخب الأول يصارع الخروج الثالث من الأمم الأفريقية.. والأمل فى الأولمبى

السبت، 27 سبتمبر 2014 09:53 م
المنتخبات الوطنية "لم ينجح أحد".. مواليد 95 ودع التصفيات بعد الخسارة من الكونغو.. و98 فشل فى عبور جنوب أفريقيا.. والمنتخب الأول يصارع الخروج الثالث من الأمم الأفريقية.. والأمل فى الأولمبى منتخب مصر 98
كتب سليمان النقر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
2014 عام كبيس على المنتخبات الوطنية خلال مشاركاتها فى المنافسات الدولية على المستوى الأفريقى، حيث لم ترض المنتخبات الثلاث الأول والشباب والأوليمبى طموح الجماهير المصرية فى الصعود إلى أمم أفريقيا، ومن ثم المنافسة على حصد الألقاب، بعد الخروج المبكر من مرحلة التصفيات.

جاءت البداية مع منتخب 95، والذى كان يدربه ياسر رضوان بعد أن خسر من الكونغو فى مرحلة التصفيات وودع المنافسات مبكرا، حيث خسر فى مباراة الذهاب أمام منتخب الكونغو بهدفين نظيفين، فى المباراة التى جمعتهما بالسنغال، وعلى الرغم من فوز الفراعنة فى مباراة الإياب بهدفين مقابل هدف، إلا أن منتخب الكونغو صعد بمجموع نتيجة اللقاءين.

منتخب الناشئين مواليد 98 والذى يدربه الدكتور جمال محمد على، قدم هو الآخر عرضًا هزيلاً فى التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا 2015 بالنيجر، بعدما خسر من جنوب أفريقيا فى مباراة الذهاب بهدفين نظيفين، قبل أن يتعادل فى مباراة الإياب على استاد المقاولون العرب بهدفين مقابل هدفين ويودع المنافسات.

الأداء الهزيل لم يتوقف عند منتخبات الناشئين وإنما وصل إلى المنتخب الأول، والذى يدربه شوقى غريب، حيث أصبح مهددًا هو الآخر بالابتعاد عن المشاركة فى بطولة الأمم الأفريقية 2015 للمرة الثالثة على التوالى عقب الخسارتين التى تلقاهما المنتخب فى افتتاح التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولة الأمم الأفريقية 2015 بالمغرب، من السنغال وتونس، وحاجته للفوز فى المباريات الأربع المتبقية من أجل المنافسة على الصعود.

وبات المنتخب الأولمبى والذى يدربه حسام البدرى، هو الأمل الوحيد لتحقيق طموحات الجماهير المصرية فى الصعود إلى أولمبياد ريو ديو جانيرو 2016، وتعويض النتائج المخزية للمنتخبات الثلاث الأول والشباب والناشئين.

الكرة المصرية عاشت سنة كبيسة فى 2014 بعد أن أخفقت كل الفرق القومية فى تحقيق نتائج طيبة، وهى ظاهرة غريبة نادرة الحدوث، ولذا استدعى الأمر تدخل من القائمين على الكرة المصرية، لتصحيح المسار وإعادة الانضباط للفرق القوية ومعالجة السلبيات التى وقعته فيها خلال الفترة الماضية، التى تعد أسوأ أيام الكرة المصرية على الإطلاق.









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى غضبان

بشرة .......................خير .........!!!!!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة