استعان الباحثان البريطانيان فى جامعة واركفيك وكامبردج بنظرية عالم الرياضيات اليونانى الشهير فيثاغورس رغم مرور أكثر من 25 قرنا على رحيله لتطبيقها فى الطريقة الجديدة التى توصلا إليها بخصوص تحديد اللحظة التى يتم فيها شفاء المريض.
وكان علماء الأوبئة يستخدمون المنحنيات المعروف باسم "روك" هى علامات معروفة منذ بداية الحرب العالمية الثانية للتفريق بين إشارات الرادار للضجيج الخفى، ومنذ 1980 سمحت هذه المنحنيات بدراسة عملية الشفاء، أما الطريقة الحديثة التى تعتمد على نظرية العالم اليونانى فى الحسابات فإنها تعطى وسيلة أكثر دقة لتحديد اللحظة الأكيدة للشفاء، وهو ما أكد عليه الدكتور روبير فرود.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة