إذا كنت حكما دوليا كبيرا فى السن والوزن، واسمك محمد فاروق، كان يمكنك أن تشترى معجون حلاقة من أى ماركة، أو أى صيدلية لتحديد مكان الكرة والحائط، مثلما الحال لما بتروح تحكم مباريات خارجية مش كدا حضرتك؟!
طيب بلاش معجون الحلاقة والـ10 ياردة حق اللاعبين أصحاب المخالفة فى طريقتك فى الملعب، لا يحق لك يا أبو الكباتن أن تجرى لتسمع المساعد حديث العهد فى أن لاعباً ضرب الآخر فى عينه؟!
أولا: يا كابتن فاروق لو ستانلى حط صباعه فى عين صالح موسى كنت هتشوف أى علامة، أى علامة، ولو إحمرار فى بياض العين؟!
ثانياً: ذهب إليك عصام الحضرى بكل تاريخه طالباً الحديث معك، وهذا حقه بعدما صرف كل اللاعبين من حولك، طيب اسمعه ولو 3 ثوانى؟!
ثالثاً: يا أبوالكباتن.. هوا فيه كدا.. الولد الأسمرانى ستانلى مشاعره كانت توضح لك إنه مظلوم يا أخى؟!
رابعاً: إيه حكاية الاستهانة باللاعبين وإشارات اليد بطريقة غور فى داهية «ما اسمعش صوتك».. هوا ده فى القانون؟!
خامسا: يعنى إيه حضرتك تحكم لفريق واحد مبارتين من 5 مباريات؟!، ليه؟! طيب حتى لو حصل.. طيب قولنا كحكم وقاضى ليه مارحتش بعد المباراة للتأكد أن صالح موسى كان بيمثل حبتين وعمل «اللقطة»؟!.. يا أخى على الأقل ما كنتش هتكتب فى تقريرك إن اللاعب هاج وماج وبالتالى يتم تغليظ العقوبة؟!
سادساً: يا أبوالكباتن عرق اللاعبين أمانة والله العظيم فى رقبتك.. وكمان رقبة الأخ مخرج المباراة منه لله، لأنه لم «يعيد» لقطة تمثيل صالح موسى.. اللى أكيد غريبة عليه، لأنه لاعب يفترض أنه محترم؟!
قاضى الملاعب يا كابتن فاروق بالظبط ذى قاضى المنصة حسابه عسير عند رب العباد!
أقولك حاجة ومتزعلش.. انت وزنك زايد جداً، هل ما أخدتش بالك.. ولا إيه؟!
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
المعتز بالله
الكابتن فاروق الحكم الخلوق