سنوات استباحت فيها "داعش" الدماء والأنفس، وكانت النساء من ضمن الضحايا اللواتى دفعن ثمن إرهابهم، بين قتل وسبى واغتصاب وتشريد، تعامل النساء فى السنوات الأخيرة مع النساء، بقسوة لا تليق بهن، وسخرة لا يرتضى بها أى إنسان، النساء بالنسبة لهم إما فى صفوف الأعداء قتلى لا ثمن لهن أو عتاد للحرب، أو حتى للمُتعة.
"داعش تنتهك كرامتنا" هذه هى عنوان الحملة التى أطلقها مركز صواب منذ أيام تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمى لمناهضة العنف ضد المرأة، هذه الحملة التى تم إطلاقها على تويتر، فى محاولة لمناهضة العنف الكترونيا، حيث كانت هذه الحملة التى أصدرها المركز ضمن كثير من الحملات الأخرى التى حاول القائمون عليها محاربة داعش إلكترونياً، الحملة ستسمر لمدة أيام.
صور كاريكاتيرية تناهض عنف داعش ضد النساء، خصوصاً فى سوريا، كما أن الحملة تتحدث عن ما تتعرض له المرأة على يد تنظيم الدولة الإرهابى داعش من آثار نفسية ضارة، وكثير من المشكلات الأخرى، التى لا يعرف أحد عنها شىء، فخرجت هذه الحملة بمثابة مدافعة عن حقوق النساء حول العالم.
صورة توضح كيف أهانت داعش المرأة العربية، وتلخص كيف وصل الحال بهن، وأن النساء تباع هناك فى سوق الرقة.
صورة تلخص أوضاع النساء السيئة فى داعش، وكيف يحطمن أحلامهن بالحياة والحب، وتنتهى حياتهن بالقتل.
صورة تلخص كم المعاناة التى تعانيها النساء فى داعش
سبى النساء العرب على يد تنظيم الدولة الإرهابى داعش.