كشفت دراسة أجراها فريق الباحثين الفرنسيين على حوالى 3 آلاف و600 مسن ومتابعتهم لمدة- 25 عاما- وهم يستخدمون سماعة "باكويد" بعد إصابتهم بالصم، عن انخفاض العمل الذهنى لدى الأشخاص الذين يعانون من الصم ولا يستخدمون السماعة التى تحسن من حالتهم السمعية، كما أن ذلك يؤدى بهم إلى العزل الاجتماعى تدريجيا مما يلعب دورا فى حياتهم.
وكانت الدراسة قد شملت 137 مسنا لديهم مشاكل فى السمع بصورة كبيرة، و1139 مسنا من فقدان متوسط للسمع ثم تم قياس قدرتهم الإدراكية عن طريق الاختبارات.
