ويقول الكاتب أحمد صلاح: " كنت أجلس فى مكانى المفضل على مقهى فى شارع جسر كوزنيتسكى، كان الوقت عصرا، حلمت بهذا الكتاب وبالعديد من المشاريع غيره، كنت مشغولا وقتها فى مسألة الترجمة بين اللغة الروسية واللغة العربية، والدراسات الخاصة بالأدب الروسى، وأفكر فى سبب توقفنا فى الأدب الروسى عند أسماء معينة، نقدمها ونتحدث عنها مرارا وتكرارا دون اتخاذ أى خطوات للأمام فى هذا الصدد."
موضوعات متعلقة..
- الليلة..حفل توقيع كتاب "بعد الفسحة" لـ"محمد البدرى" بمكتبة "أ"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة