الشنب العاشر: عماد حمدى
لم يتخيل عماد حمدى عندما ظهر لأول مرة فى فيلم "عايدة" عام 1942 أن يكون شنبه سببًا فى فوزه بلقب فتى الشاشة الأول، ذلك لأن النساء انبهروا بهذا الممثل ذى العيون الدبلى والملامح الارستقراطية.
الشنب التاسع: الملك فاروق
ومن ينسى صورة الملك فاروق المهيبة وهو جالس على كرسى العرش وشنبه الملفوف يعلو ابتسامته الملكية، حيث عرف الملوك والأمراء فى هذه الفترة بالتمسك بالشنب واعتباره رمزًا للهيبة والقدرة على الحكم.
الشنب الثامن: أنور السادات
ومن الملكية للجمهورية، استطاع السادات ابن قرية ميت أبو الكوم أن يصير حديثًا للصحف العربية والأجنبية، لافتًا نساء العالم وليس مصر وحسب إلى أناقته وشنبه، حتى إن نساء أوروبا فى تلك الفترة كانوا إذا وصفوا شخصًا بالوسيم قالوا إنه يشبه السادات.
الشنب السابع: زكى رستم
كان للعبقرى زكى رستم نصيب الأسد من ملامح الشر وإثارة الخوف المختزلة فى شنبه وحواجبه، وبالرغم من أن "رستم" كان البطل الأكثر شرًا فى تاريخ السنيما المصرية، إلا أنه فى حقيقة الأمر كان شخصًا طيبًا منعزلاً يخاف الناس ولديه وسواس قهرى من النظافة.
الشنب السادس: حسن شحاتة
ومن الفن إلى الرياضة، حيث شهدت الساحة المستديرة على أجمل قصة شنب على وجه "حسن شحاتة"، والذى شكل بفانلة الزمالك البيضاء وشعر شنبه الأسود مفهومًا جديدًا للرجولة.
الشنب الخامس: راغب علامة
لعب اللبنانيون فى فترة التسعينيات دور الصدارة بأجمل "جوز شنبات" رأتهم الساحة الغنائية: راغب علامة وعاصى الحلانى، إلا أنهما تخلا عن الشنب مع انزواء موضته ومازال "علامة " يربى "شنب خفيف" من آن لآخر للاحتفاظ بذكريات زمن الفن الجميل على وجهه.
الشنب الرابع: أحمد عبد العزيز
ربما يكون أحمد عبد العزيز فى الترتيب الرابع هنا، إلا أنه وبلا شك الشنب الأول والأكثر حضوراً فى قلوب المصريات، خاصة من كان شبابهم فى التسعينيات، ألا أن الشنب انقلب إلى نقمة على " عبد العزيز"، حيث تسبب تمسكه به رغم انزواء موضته إلى وفاته فنيًا بعد أن ظل متصدرًا الساحة بشنبه لعقد من الزمان.
الشنب الثالث: يحيى التركى
ومن مصر إلى تركيا، حيث ظهر شنب جديد على الطريقة العثمانية، فقد استطاع الممثل التركى "بولنت إينال" المعروف فى الوطن العربى بـ"يحيى"، أو بطل مسلسل سنوات الضياع، جذب نساء مصر مرة أخرى إلى الشنب بوسامته.
الشنب الثانى: جمال عبد الناصر
ومن ينسى تلك الغمازات التى تحيط أجمل شنب رئاسى عرفته مصر، فـ "ناصر" لم يكن أسطورة فى السياسة وحسب، بل كان أسطورة كذلك فى الملامح المصرية التى لا يمكن أن تكون كما هى بدون "الشنب".
الشنب الأول: رشدى أباظة
استطاع "أباظة" اختزال كل معالم الوسامة فى شنبه الذى كان حليفاً له فى كل أعماله الدرامية مهما كان الدور، فقد كان "الشنب" سببًا فى حضور "أباظة" الطاغى.
ومن يعرف ربما تظهر عن قريب موضة الشنب مجددًا ونعود لنرى أمثال ناصر وأباظة وفاروق بيننا من جديد.
عدد الردود 0
بواسطة:
nirv
أش جاب لجاب
عدد الردود 0
بواسطة:
توت عنخ امون
سيبك انت الصيت ولا الغنا
رشدى اباظة تاريخ ولسة صيتة مسمع
عدد الردود 0
بواسطة:
عبده رمضان عبده محمد
السخرية و الاعتذار