عامل الأسانسير.. أوعى الضغط
ابتسامة وضغطة على الزر الذى يبلغك به الراكب.. تلك هى كل مهارات مهنة عامل الأسانسير، ربما يضاف إلى ذلك المجهود الفائق لفتح الباب بعد انتهاء رحلة الأسانسير الذى لا يستغرق ثوانى فى الأصل، كما يوجد كرسى خاص للجلوس فى حال إرهاقه من الوقوف.
فى الفنادق.. عامل باب السيارة
فى الفنادق الفاخرة.. وأمام باب الفندق ستجد عاملا خاصا، مهنته هى فتح باب السيارة، بذلة أنيقة، وابتسامة عريضة، وكلمة "أهلا".. هذا كل ما تحتاجه لتحجز موقعا فى تلك المهنة المهمة.
السايس.. تعالى تعالى.. وهوووب
السايس هى مهنة مصرية خالصة، كل ما تحتاجه لتصبح "سايس" هو صفارة، وقدرة على أن تقول "تعالى.. تعالى".. وحينما ينتهى السائق من عمله يجب عليك أن تقول "هوووب".. لو كانت لديك تلك القدرات فأنت مؤهل بشكل كامل لتصبح "سايس" قد الدنيا.
مقدم المناديل فى الحمام
فى بعض المولات الفاخرة والفنادق الكبيرة أو فى الحمامات الشعبية يوجد شخص كل مهمته هى تقديم المناديل لك، والحصول مقابل ذلك على مبلغ أقل ما يكون هو جنيه، لا أحد فى الحقيقة يعرف مدى صعوبة أن تسحب منديل لنفسك، وماذا سيحدث لو اختفت هذه المهنة من الوجود، ولكن حتى الآن هى ما زالت قادرة على البقاء.
الكليك مان.. سرعة كام ضغطة
بعدما أصبح الإنترنت هو المحرك الرئيسى لعالمنا، وأصبح عدد الزوار داعما كبيرا لكل موقع عليه لجذب الإعلانات والحصول على ترتيبات أفضل فى عالم البرامج، ظهرت مؤخرا مهنة "الكليك مان"، وهو شخص كل مهنته أن يضغط على لينكات الموقع ليضيف له عدد زوار، وهى مهنة لا تتطلب سوى تحريك إصبعك للضغط على زر الماوس، وفقط.
كلاكيت.. من الكرسى للخشبة والعكس
الكلاكيت.. عمل آخر لا يحتاج أى مجهود على الإطلاق، فقط أن تجلس على الكرسى، وحينما يبدأ تصوير المشهد تمسك الخشبة الخاصة بالعمل لتردد جملة واحدة تجمع بين "رقم المشهد" وكلمة "كلاكيت".
عامل الأسانسير
عامل باب السيارة
الكليك مان
رجل المناديل
الكلاكيت