تحقيقات النيابة فى اغتصاب فتاة مسجد السيدة نفيسة.. فاطمة: كاتب النذور وصاحبه: شربونى إزازة "ID"على إنها حاجة ساقعة وخدونى الشقة.. فوقت لقيتنى فى السرير وهما قالولى:استحمى علشان تبقى طاهرة

الأحد، 05 أبريل 2015 04:57 م
تحقيقات النيابة فى اغتصاب فتاة مسجد السيدة نفيسة.. فاطمة: كاتب النذور وصاحبه: شربونى إزازة "ID"على إنها حاجة ساقعة وخدونى الشقة.. فوقت لقيتنى فى السرير وهما قالولى:استحمى علشان تبقى طاهرة النائب العام هشام بركات
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ينشر " اليوم السابع " نص تحقيقات النيابة العامة فى واقعة اتهام "ضياء الدين .ك.ا" - 35 سنة، موظف بوزارة الأوقاف وكاتب نذور مسجد السيدة نفيسة – وشخص آخر، باغتصاب فتاة، حيث استمع المستشار معتز مجاهد، - تحت إشراف المستشار طارق أبو زيد، المحامى العام الأول لنيابات جنوب القاهرة – إلى أقوال المجنى عليها " فاطمة .ا.ا "، طالبة جامعية، فى القضية رقم 4115 جنايات الخليفة لسنة 2014 .

وقالت عن تفصيلات الحادث: اللى حصل إنى تركت البيت علشان كان فى مشاكل بينى وبين أهلى بسبب الدراسة وبعدين رحت مسجد خاتم المرسلين، وبعدها رحت مسجد السيدة نفيسة وقعدت هناك، وأنا خارجة من المسجد قابلت ضياء، وقالى تعالى معايا علشان أشوفلك مكان تباتى فيه، وخرجت لقيت معاه عربية وركبت فيها، وكان معاه واحد صاحبه، وبعدين هم جم ركبوا العربية، عرفت إن الثانى اسمه عصام، وضياء هو اللى كان سايق العربية، وعصام كان راكب جمبه، وقالولى ساعتها إنهم هيروحونى بس هيأكلونى الأول وعصام خد البطاقة بص فيها واداها لضياء وشالها معاه.

وأضافت الفتاة المغتصبة: رحنا أكلنا ورجعنا العربية تانى وجابلى بعد كده إزازة "ID"، وأنا كنت فاكرة إنها إزازة حاجة ساقعة وشربتها وساعتها محستش بنفسى وبعد كدة فوقت لقيتهم بيركنوا العربية، وكان فى ناس كتير واقفة، وأنا قولتلهم إحنا فين فقالوا إحنا فى مصر الجديدة، وبعد كدة أنا محستش بحاجة، وبعدين لقيت نفسى فى شقة ونايمة على سرير، وهم كانوا قاعدين قدامى وكانوا بيلفو سجاير ولقيت عصام جه قعد جنبى على السرير، وقالى متخفيش فأنا كنت عايزة أقوم، لكن حسيت بوجع جامد ومقدرتش أقف.

وتابعت المجنى عليها: بعدها لقيت ضياء جه قعد جنبى وكان معاه إزازة الحاجة الساقعة اللى شربت منها فى الأول، وقالى كمليها علشان تقومى تسلمى على بنات المدام اللى مأجر منها الشقة، وبعدها أنا مدرتش بالدنيا وفقدت الوعى، وبعدها سمعت كلام كتير، وهو كلام كان قذر بس مكنتش فايقه أوى، وبعدها صحيت لقيت ضياء بيقولى تعالى سلمى على البنت، وساعتها عصام نزل، وأنا طلبت إنى أتكلم فى التليفون، فضياء أخدنى ونزلنا عند كشك، واتصلت بأمى، وقلت لها متقلقيش عليا، وبعدين ركبت أنا وضياء العربية بتاعته، ورحنا أكلنا وبعدها إدانى إزازة وقالى اشربى دى وهى كانت نفس نوع الإزازة الأولانية، وساعتها محستش بنفسى ولما صحيت لقيت نفسى فى نفس الشقة بس على سرير تانى بس لقيت شعرى منعكش وزراير البنطلون بتاعى مفكوكة، وساعتها سمعته بيكلم واحد اسمه أحمد السيد، وهو أخويا من تليفونه فأنا سألته أنت جبت رقمه منين، فقالى إن أنا عملت مكالمات من تليفونه، وأنا مش فاكرة إذا كنت كلمت أخويا من تليفونه ولا لأ، ولقيته كمان بيشتم أخويا فى التليفون.

واستطردت: وبعدها قالى إحنا نازلين نقابل أخوكى فى الجامع بس خشى استحمى الأول علشان تبقى طاهرة، فأنا قلت له إنى طاهرة ومش بستحمى برة بيتى، وبعدين دخلت الحمام ولقيت إنى أنا مش قادرة أقعد وحسيت بألم جامد، ولبست الطرحة، وهو لقيته دخل الحمام واستحمى وخرج قالى أنتِ ليه اتصلتى بيهم وتعالى ننزل نروح الجامع، وركبنا العربية ومشيت فترة كبيرة، وقالى أنا هوصلك العمرانية علشان عندى مشوار وساعتها أنا طلبت منه أنزل لما لقيته بيقولى أول ما تبقى مخنوقة بعد كدة تيجى على الجامع وقابلينى بس هاتى معاكى واحدة صحبتك.

وأوضحت الفتاة: ساعتها طلبت منه أنزل من العربية فقام لف بالعربية وركن، وقالى حبى الحياة أكتر وأنتِ لسة بنت بنوت ومينفعش تسيبى البيت بالطريقة دى، وقالى أنا لو طلبت إيدك للجواز هتوافقى وسألنى عن الحاجات اللى أهلى بيحبوها علشان لما يجى ويطلب إيدى، فأنا ساعتها خفت ونزلت من العربية وبعدها رحت على جامع السيدة زينب صليت ونمت وصحيت حوالى الساعة 2 الظهر، وخرجت من المسجد واتصلت بأهلى وقلت لهم على مكانى وفضلت قاعدة فى سنترال جمب المسجد لغاية ما أهلى جم خدونى.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة