هل يعلم السادة رافضو الانصياع لتنفيذ حكم حصل عليه المستشار خالد زين بالعودة مجددا لرئاسة الأولمبية، أن القضاء المصرى تحاصره الآن كل أدوات الملاعين سواء فى الداخل أو الخارج عساهم يمررون مشروع مصالحة مخلوطة بدماء المصريين لصالح «الإرهابية».. يخرج الأمريكان ليقولوا القضاء المصرى.. وكذا البنى آدم الأهبل رئيس البرلمان الإخوانى الألمانى!
يا سادة ماذا تفيد معركة الكراسى، حتى لو كانت لخدمة مصر موافقين؟
طيب يا سادة ماذا تستفيد من كتر الشرح حول أن قرار التجميد ليس قرار الوزير، لكن فقط بتوقيع الوزير، لاعتماد ما طلبه مجلسكم الموقر، وبموجب مستندات كما ذكرتم؟!
يا سادة كل ده رائع.. ولكن ألم ير أحدكم أن مصر تحتاج إلى من يستطيع تلجيم الأعداء والخونة فى نفس الوقت؟!
يا سادة كيف مر عليكم إرسال مخاطبة للأولمبية الدولية، أكدتم من خلالها أن أحكام القانون فى مصر ربما شابها خطأ ما، حتى لو قانونى؟!
يا سادة.. لا تعطوا سكيناً لمن يريد ذبح مصر.. وأيضاً لا تقولوا إن المستشار خالد زين هو من لجأ إلى المحاكم المصرية؟! لأن كل هذا لا يودى ولا يجيب.. على رأى جدتى وجدتكم!
كان يجب أن يتم فحص الحكم جيداً، قبل أن يتم الرد، وتأخذ عدسات الكاميرات كادرات كثيرة لصاحب حكم قضائى من المحاكم المصرية، يعود مرتين دون تنفيذ الحكم، بل الرد أن هذا الحكم يعنى.. يعنى.. يعنى؟!
أما ما يجب التنويه به والإشارة إليه، فهو أن الوزير خالد عبدالعزيز حامل حقيبة الشباب والرياضة، الذى يعمل بجهد وجد، ما كان هو الآخر ليتورط بطيب تفكير فى عدم تنفيذ حكم قضائى.
طيب بلاها عدم التنفيذ.. ونقول معرفته بأن اللجنة الأولمبية ترفض تنفيذ حكم محكمة مصرية.. ولا يتدخل لأعمال سيادة القانون، وبالتالى سيادة الدولة!
معالى الوزير.. لو كنت الوزير لأمرت فوراً بتنفيذ الحكم بسرعة جامدة جداً!
لو أى حد من سيادتكم قال: بس زين غير مرغوب فيه.. برضه مش ها أناقش، لأن جمعية عمومية.. و22 صوتا كفيلة بتجميده.. وعدم إعطاء سكين لخفافيش الظلام لذبح القضاء ومحاولة فضح مصر.. مش كده والنبى؟!
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد سند
الحمد لله انك مش الوزير