- قبل الفطار بساعة
من أصعب الأوقات لأنها تكون مجهدة من العمل طوال اليوم، وهناك العديد من الترتيبات النهائية التى يجب أن تحدث فى اللحظات الأخيرة حتى يصبح الطعام بمذاق أحلى، ويحلو لبعض الرجال الوقوف على باب مطبخها للتحدث إليها لزيادة الطلبات عليها من تجهيز نوع آخر من السلطة أو التعليق على الطعام المحضر من يديها مما يؤدى إلى حدوث حريقة خناق بينهم.
- استيقاظها من النوم وطلب تحضير السحور لك
يتعامل الرجال فى هذا الوقت أنه يحق له استيقاظ زوجته من النوم رغم تعبها لتحضير الطعام له، وفى رمضان يكون السبب الذى يستند إليه فى استيقاظها هو السحور وأهميته، ولا يكتفى بهذه الخطوة فقط، ولكنه يطلب منها تحضير وليمة أخرى للسحور، ومن المستحيل فى هذا الوقت التعرف على رد فعل الزوجة.
- ليلة قبل عزومة حماتها
الليلة التى تسبق العزائم بشكل عام من أصعب الليالى التى تمر على الزوجة، لشعورها بالمسئولية الكبيرة وكثرة الأعمال عليها، وليلة عزومة الحماة أصعب بكثير مما سبقها من أيام، لأنها تريد كل شىء "مظبوط" حتى يمر اليوم بخير، وفى نفس الليلة يكون الزوج فى غاية السعادة لأن والدته ستقضى معه يوما فى رمضان، وهنا يبدأ بالتحدث والهزار مع زوجته والتى من المرجح ألا تتحمل هذه الطريقة فى هذا اليوم وتحدث الخناقة الكبرى.
- ساعة المسلسل
تنهى الزوجة جميع أعمال المنزل قبل وقت المسلسل حتى تستطيع مشاهدته فى هدوء، ولكن يحلو للزوج التحدث إليها وأخذ رأيها فى بعض الأحداث التى يتعرض لها، وتكون النتيجة عدم تركيز الزوجة مع المسلسل أو مشكلة الزوج.
- قيامها من جلسة راحة تقوم بها بعد يوم شاق
من المعروف أنه بعد الإفطار تفضل النساء الجلوس للراحة من الوقوف طوال اليوم فى المطبخ لتحضير الطعام، وفى نفس التوقيت يحلو للزوج أن يطلب من زوجته طلبات يستطيع القيام هو بها مثل إحضار العصير من الثلاجة أو طبق الحلوى.
