فتاوي " المجنون" محمد عبد المقصود لصالح " الاخوان "

اذا صحت فتوي هذا الرجل فإنني لا استطيع الا ان آصفه بالداعية المجنون والسبب حجم الفتاوي الغريبة والمريبه التي افتي بها هذا الشيطان الذي تحول في الفتره الأخيرة الي إبليس الجماعه يحلل الحرام ويحرم الحلال لصالح الاخوان ووصل جنون هذا الشيخ الذي يدعي محمد عبد المقصود الي ان يفتي بانه " لا يجوز الإفطار مع مؤيدى النظام فى رمضان حتى لو كانوا أقارب." وقال هذا الشيخ الخرف "إن أى شخص يؤيد النظام الحالى لا يجوز الإفطار معه خلال شهر رمضان."الم اقل لكم ان هذا الرجل تحول الي استخدام الدين وفتاواه لخدمه أسياده من الاخوان حتي ولو كانت تغضب الله ورسوله ولا تتفق مع صحيح الدين لان إسلامنا لايمكن ان يحث علي خصام ومقاطعه من يقول لا اله الا الله محمد رسول الله ، اذا محمد عبد المقصود هذا الشيخ الخرف والمجنون يتلاعب في أصول الدين لكي يرضي مرسي وجماعته ولا يهمه الله ورسوله فالذي يهمه رضي التنظيم الدولي ولهذا فانه باع نفسه للشيطان .

ويبدو ان هذا الشيخ المجنون لا يترك مناسبه الا ويفتي بها لخراب مصر ولصالح الاخوان وهو ماجعل الدعوه السلفية المعتدلة تشن هجوما حادا علي هذا الشيخ الخرف وتؤكد أن اغلب الفتاوى التي يطلقها ضد الدعوه السلفية وضد مصر هى من بدع الخوارج والسبب ان عبد المقصود أطلق فتوي بعدم جواز صلاة التراويح خلف أئمة السلفية فى ‏رمضان ، وهذا الشيخ المجنون هو صناعة أخوانيه تم استخدامه ايام حكم المعزول لصالح مرسي والان يتم استخدمه لكي يروج لما يعرف بشرعيه مرسي ولا يهمه اذا كانت فتاواه ضد الاسلام المهم الا تكون ضد الاخوان لانه يعتبر الجماعه هي "دينه "، وان تخاريف حسن البنا وسيد قطب هي " قرآنه".

شيطان الاخوان محمد عبد المقصود لم يكتف بالفتاوى المزيفة والكاذبه لصالح الاخوان بل كان من أوائل من وقع علي البيان الأسود لعلماء الأمة والذي يحرض شباب مصر ‏وأبناءها بالخروج على حكامها وإسقاطهم بأى وسيلة وإعلان العصيان المدنى ‏عليهم ، والحقيقه هم ليسوا علماء الامه بل جهلاء الامه الذين يضلون ويضللون شباب الامه فهم هاربين يأكلون ويشربون وينعمون بأموال قطر وتركيا ونجدهم يحرضون زهره شباب الامه علي عمليات القتل والحرق من اجل رئيس فاشل وجماعه ضاله هدفها هو حرق مصر لصالح أمريكا وإسرائيل وكلاهما لا يريد خير لمصر ، وتجد ضالتها في تخاريف المجنون محمد عبد المقصود غايتهم لهدم مصر وجيشها آخر ما تبقي من جيوش المنطقة بعد انهيار اغلب الجيوش العربية بمؤامرات الربيع العبري .ً