اللهم عليك بالسافل وجدى غنيم هذا العجوز الخرف، اللهم أحرق سفيه هذا الزمان المدعو وحدى غنيم، اللهم نعوذ بك منه ومن أفعاله وأعماله القذرة، اللهم اقطع لسانه فى الدنيا والآخرة، اللهم عذبه بكل أمراض الدنيا التى يتمنى من يصاب بها الموت فلا يأتيه، اللهم آمين.
بعد هذا الدعاء الذى أتمنى من الله أن يستجيب لى أطلب منكم جميعا أن تشاركونى فى تلك الأدعية وألا تتعجبوا من كثرتها أو حدتها على شيطان الفتن ماظهر منها وما بطن المدعو وجدى غنيم، والسبب كم الأدعية التى يدعو بها هذا العجوز الخرف على مصر وجيشها كلما ظهر على الفضائيات، هذا العجوز لا يترك مناسبة إلا ويقوم بالدعاء على آخر جيوش العرب مستخدما أدعية أشد مما دعوت بها عليه، معتقدا أن الله سبحانه وتعالى الحامى لمصر وجيشها سيتقبل هذه الأدعية من هذا الشيطان الذى تسبب بمؤامراته مع إخوان إبليس فى تفكيك أغلب الجيوش العربية وتدميرها من خلال الجماعات الإرهابية التى تحمل اسم الإسلامية زورًا وبهتانًا ولم يعد لدينا أى جيش عربى قادر على حماية المنطقة من كل عدو إلاجيش مصر، بسبب فتاوى هذا الشيطان وتحريضه على الفتن، وهو الدور القذر الذى لعبته كتيبة الشر بقيادة وجدى غنيم ويوسف القرضاوى ومحمد عبدالمقصود وغيرهم من شياطين جماعة الإخوان الإرهابية.
وآخر تخاريف الشيطان وجدى غنيم هى أمنيته الشريرة بأن تتحول مصر إلى عراق جديد، وواصل هذا العجوز الفاجر والسافل تحريضه على أعمال العنف فى مصر، وقال الشيطان وجدى غنيم عبر مقطع فيديو نشر له على مواقع اليوتيوب إنه يتمنى أن تتحول مصر إلى العراق قريبًا، وأضاف الشيخ الهارب: «إن الوضع بالعراق لم يكن أحد ليصدق حدوثه، وإن شاء الله سيصبح الوضع فى مصر كما بالعراق»، كما واصل ادعاءاته بأن رجال الشرطة يقبضون على كل من يعتلى منابر المساجد مستخدمين الضبطية القضائية، كما زعم وجود «حملة صليبية على المسلمين فى مصر».
انتهت وصلة الردح الغنيمية التى اعتدنا عليها منه منذ عزل الرئيس الفاشل الإخوانى محمد مرسى، ولكن الحمد لله لم يستجب الله له ونجح جيش مصر فى الإطاحة بمرسى ووقف المخطط الإخوانى الذى كان يهدف إلى تفكيك جيش مصر والقضاء عليه، ولكن الله لم يستجب لتخاريف هذا العجوز القذر.
