حقق برشلونة الإسبانى فوزا كبيرا على يوفنتوس الإيطالى بثلاثة أهداف مقابل هدف، وحصد لقب دورى أبطال أوروبا وجمع الثلاثية التاريخية، وأسعد مئات ملايين من مشجعيه فى كل بقاع الكرة الأرضية، وفرح الجميع بتألق فرقة الفتوات مسى وسواريز ونيمار وإنييستا وماسكييرانو وبيكيه الذين كانوا عند الهجوم تشعر وكأنهم عواصف كروية من كل الاتجاهات لا تعرف الخطورة من أين تأتى ميسى ولدغاته، أم نيمار وشطحاته، ولا سواريز وخطفاته.
البارسا حصد دورى أبطال أوروبا ودخل ضمن الثمانية الكبار الذين حققوا الثلاثية التاريخية، وتساوى مع ليفر بول الإنجليزى، وبيرن ميونخ الألمانى فى حصد لقب أبطال أوروبا 5 مرات.
بالطبع الفريق الكتالونى أسعد ملايين مشجعيه فى العالم، وفى مصر وصف البارسا بأنه مثل النادى الأهلى يعشق حصد البطولات، وطماع لا يشبع من الفوز بالألقاب والكؤوس، وهذه ليست مبالغة، لأن الأحمر هو نادى القرن الأفريقى، وفتوة القارة السمراء بلا منازع، ويضم بين صفوفه دائماً أكبر عدد من اللاعبين المتميزين مثلما كان فى عصره الذهبى مؤخراً أبوتريكة وبركات ومتعب ووائل جمعة وسيد معوض والحضرى قبل رحيله، وهو نفس الأمر حالياً برشلونة هو فتوة أوروبا بلا منازع، ويضم بين صفوفه أكبر عدد من اللاعبين المميزين أمثال ميسى ونيمار وسواريز وبيكيه وماسكيرانو وإنييستا وغيرهم.
وكمان برشلونة تجده مثل الأهلى لا يشبع لاعبوه من الفوز بهدف واحد، مثل برشلونة تقدم على اليوفنتوس فى النهائى الأوروبى 2/1 بهدف سواريز فلم تجده يعود للدفاع، لكن وجدنا نيمار وميسى يتحركان ويقاتلان من أجل إحراز أهداف أخرى، حتى نجح نيمار فى إحراز الهدف الثالث، بعدما ألغى الحكم هدفا بسبب لمس الكرة باليد، وهذا فى مصر، تجده فى الأهلى، لاعبوه لا يعرفون الرحمة عندما يتقدمون بهدف لا يشبعون ولا يرجعون للدفاع، لكنهم يستمرون فى الهجوم بلا رحمة، فى إحراز الأهداف فى اللحظات الأخيرة من المباريات.
كلمة وبس.
يعنى إيه حكم دولى يعمل مدير كرة بنادى ويدير مباريات دورة الترقى فريقه بيشارك فيه
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة