جاء ذلك خلال زيارة علمية لفرنسا ونتيجة لاهتمامه بالأبحاث القانونية الخاصة بالطاقة النووية، ورافقه خلال هذه الزيارة الأستاذ ميشييل فرومو الأستاذ بكلية الحقوق في جامعة السوربون بباريس، وهو أحد كبار أساتذة القانون العام والقانون الأوروبي وبشكل خاص القانون الألماني في فرنسا، وكان مشرفاً على رسالة الدكتوراه للدكتور محمد عبد اللطيف منذ أكثر من ثلاثين عاماً.
والتقى الدكتور محمد عبد اللطيف خلال وجوده في فرنسا بعدد من كبار المتخصصين في القانون النووى ومنهم السيد باتريك رينير السكرتير العام للجمعية الدولية للقانون النووي ، واليد مارك ليجير الأستاذ بمعهد العلوم والتقنيات النووية ، والسيد ميشيل فارسكون رئيس دائرة القانون النووي بشركة الكهرباء الفرنسية التي تتولى تشغيل المحطات النووية لإنتاج الكهرباء في فرنسا.
كما حصل الدكتور محمد عبد اللطيف أثناء وجوده في فرنسا على عضوية الجمعية الدولية للقانون النووي ، وبذلك يكون أول أستاذ بكليات الحقوق في مصر يحصل على هذه العضوية
صورة من المحطة
صورة للاستاذ اثناء تواجده داخل المحطة
