ويعد هذا الديوان تمردا مخلصا على العادى، معتبرا أن للبيوت منازل فى القلب يسكن بعضها فى أعماقنا والبعض فى الأحلام ويُذكر أن الديوان كانت طبعته الأولى صادرة عن دار كلمة للنشر والتوزيع، بالتعاون مع دار أكد للترجمة والنشر والتوزيع.
ومن الديوان "إجراءات شكلية .. لم تذكرها الحكاية"
لم تَكُن ساحرةٌ، طيبةٌ بالطبعِ،
تَستَعجِلُها
ولا الفئرانُ التى تَجرُّ العربةَ ملَّت بعد
مِن تكراراتِ الرقصة
الرسميةِ جدًّا
ولا السماءُ أمطرَتْ على زينتِها الخافتة
والأميرُ كانَ يروقُها
كَمَا فى الأحداثِ تماما
كانت فقط تشتاقُ صحونَها
وحوضَ الغسيل
كى تَحكى عن مشاعِرها، وقتَها
وبدونِ تحفُّظات
موضوعات متعلقة..
أسامة جاد بعد ترجمته الرواية: "أسنان بيضاء" لـ"زادى سميث" تتناول الهوية وصراع الثقافات والتطرف.. وتجيب عن: كيف يتحول مغنى راب مراهق إلى عضو فى "داعش"