وتمنى معظم الطلاب أن تؤجل الدراسة إلى مطلع الأسبوع القادم، للخروج من جو العيد، والفصل بين أجازة العيد وبين بدء العام الدراسى الجديد، وكتب أحد الطلاب ساخراً: "كلنا الحمة أخدنا العدية هنروح المدرسة عشان يطلعوه على أهالينا".
وكتبت دودى معلقة على بدء الدراسة بقولها: " ياالهوى ع الغلب اللى جاى الواحد بدل مايصحا 3و4 العصر هيصحا 7 الصبح، عاااااااااااا المشكلة إنى أول يوم الواحد بينام ف الحصص المفروض يخلوا أول يوم ترفيه شوية".
فيما اعتبر أولياء الأمور أنه على الرغم من الأعباء المادية التى يتكبدها الآباء لتوفير احتياجات ولوازم العام الدراسى الجديد، إلا أن المدارس تعتبر راحة لأولياء الأمور من "دوشة" أبنائهم، وعلقت إحدى أولياء الأمور بقولها: " أخيرا المدارس هتلم العيال وتهدهم شوية".
