بالإنفوجراف.. المؤتمر الوطنى الأول للشباب برعاية الرئيس فى 8 أرقام

الأحد، 23 أكتوبر 2016 01:45 م
بالإنفوجراف.. المؤتمر الوطنى الأول للشباب برعاية الرئيس فى 8 أرقام الرئيس عبد الفتاح السيسي
إعداد محمد عطية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنطلق أولى فعاليات المؤتمر الوطنى الأول للشباب بمدينة شرم الشيخ صباح بعد غد الثلاثاء لمدة ثلاثة أيام، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى.

 ويأتى المؤتمر فى إطار تنفيذ دعوة الرئيس لعقد مؤتمر وطنى للشباب، والتى أطلقها خلال احتفالية يوم الشباب المصرى فى التاسع من يناير الماضى، حيث يناقش نتائج الحوار الوطنى الجارى مع الشباب منذ مارس الماضى حول كل القضايا التى تهمهم فى مختلف المجالات والقطاعات‏.‏

 

 

"اليوم السابع" يقدم المؤتمر فى 8 نقاط رئيسية بـ"الإنفوجراف"

 

1-              3 أيام مدة انطلاق المؤتمر الوطنى الأول للشباب بشرم الشيخ برعاية الرئيس.

 

2-     حضور         3000 شاب يمثلون الجامعات والرياضيين والمثقفين والأحزاب

 

3-          مشاركة    300 شخصية عامة وخبراء متخصصين متحدثين ومشاركين ومدراء للجلسات.

 

4-              23 جلسة عامة تشتمل محاور سياسية واقتصادية ومجتمعية وثقافية وفنية.

 

5-              8 ورش عمل من برنامج المؤتمر فرعية تخصصية ومعرض فنى وورشة اكتشاف مواهب.

 

6-         9 جلسات عامة خلال مؤتمر الشباب أبرزها إصلاح التعليم وانتخابات المحليات.

 

7-         1000 شاب يلتقون العالم المصرى الدكتور فاروق الباز المؤتمر لنقل تجاربهم ومناقشة مقترحاتهم.

 

8-         12 من ملاك فنادق شرم الشيخ يتكفلون بإقامة المشاركين بمؤتمر الشباب

 

 

بالإنفوجراف.. المؤتمر الوطنى الأول للشباب برعاية الرئيس فى 8 أرقام
بالإنفوجراف.. المؤتمر الوطنى الأول للشباب برعاية الرئيس فى 8 أرقام

 

 







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

هادى السبيل المصرى الاصيل

رسالة الى الشباب المشارك فى المؤتمر احذروا الفتنة النائمة واحذروا من يحاول ان يوقظها بينكم

اشفق على الرئيس عبد الفتاح السيسى والتمس له الاعذار انه وافق ان يقود سفينة عملاقه بحجم مصر فى وقت المحنة التى تمر بهاالامة العربية واشفق عليه انه وافق يقود السفينة وهو يعلم تمام العلم ان على ظهرها من يريد خرقها ليغرق اهلها كما خرقوا السفينه فى سوريا وها هى سوريا الشقيقه على وشك الغرق وكما خرقوا السفينه فى العراق فها هو العراق الشقيق على وشك الغرق وكما خرقوها فى ليبيا فها هى ليبيا الشقيقه على وشك الغرق وكما يحاولون خرقها فى مصر ولولا ان قائد السفينة قبطان ماهر لغرقت السفينه ومن على ظهرها ونظرت الى الامه العربيه فلم اجد سوى اسرائيل كالخنجر المسموم فى ظهر مصر وظهر فلسطين وظهر سوريا وظهر الامه العربيه فلقد زرعت امريكا اسرائيل فى وسط الامة العربيه وامدتها بالمال والسلاح واحببت ان اهدى هذة القصه للشباب المشارك وهى قصة أمل : الملك والخادم في مكان ما كان ملك من الملوك في مملكته.... ولكنة كان غير راضي عن نفسه وعما هو فيه...وفي يوم استيقظ هذا الملك ذات صباح على صوت جميل يغني بهدوء ونعومة وسعادة.. فتطلع هذا الملك لمكان هذا الصوت..ونظر إلى مصدر الصوت فوجده خادما يعمل لدية في الحديقة.. وكان وجه هذا الخادم ينم على الطبيعة و القناعة والسعادة.. فاستدعاه الملك إليه وسأله:لما هو سعيد هكذا مع انه خادما ودخله قليل ويدل على انه يكاد يملك ما يكفيه...فرد علية هذا الخادم: بأنة يعمل لدى الملك ويحصل على ما يكفيه هو وعائلته وأنة يوجد سقف ينامون تحته.. وعائلته سعيدة وهو سعيد لسعادة عائلته.. فتعجب الملك من أمر هذا الخادم الذي يصل إلى حد الكفاف في حياته ومع ذلك فهو قانع وأيضا سعيد بما هو فيه!!!.. فنادى الملك على وزيرة واخبره من حكاية هذا الرجل.. فاستمع له الوزير بإنصات شديد ثم اخبره إن يقوم بعمل ما.. فسأله الملك عن ذلك، فقال له 99، فتعجب الملك من هذا وسال ماذا يعني بذلك ؟ فقال له الوزير: علية بوضع 99 عملة ذهبية في كيس ووضعها أمام بيت هذا العامل الفقير.. وفي الليل بدون إن يراك احد اختبأ ولنرى ماذا سيحدث؟ فقام الملك من توه وعمل بكلام وزيرة وانتظر حتى حان الليل ثم فعل ذلك واختبأ وانتظر لما سوف يحدث.. بعدها وجد الرجل الفقير وقد وجد الكيس فطار من الفرح ونادى أهل بيته واخبرهم بما في الكيس.. بعدها قفل باب بيته ثم جعل أهلة ينامون.. ثم جلس اللي طاولته يعد القطع الذهبية... فوجدها 99 قطعة.. فاخبر نفسه ربما تكون وقعت القطعة المائة في مكان ما.. فظل يبحث ولكن دون جدوى وحتى أنهكه التعب.. فقال لنفسه لا باس سوف اعمل واستطيع إن اشتري القطعة المائة الناقصة فيصبح عندي 100 قطعة ذهبية..وذهب لينام..ولكنة في اليوم التالي تأخر في الاستيقاظ.. فاخذ يسب ويلعن في أسرته التي كان يراعيها بمنتهى الحب و الحنان و صرخ في أبنائه بعد إن كان يقوم ليقبلهم كل صباح ويلاعبهم قبل رحيله للعمل ونهر زوجته.. وبعدها ذهب إلى العمل وهو منهك تماما .. فلقد سهر معظم الليل ليبحث عن القطعة الناقصة.. فاخبر الملك وزيرة عما رآه بعينة.. وكان في غاية التعجب.. فقد ظن الملك أن هذا الرجل سوف يسعد بتلك القطع وسوف يقوم بشراء ما ينقصه هو وأسرته ما يريدون ويشتهون ولكن هذا لم يحدث أبدا!!! فاستمع الوزير للملك جيدا ثم اخبره بالتالي:إن العامل قد كان على هذا الحال وشب على ذلك وكان يقنع بقليله..وعائلته أيضا.. وكان سعيدا لا شيء ينغص علية حياته فهو يأكل هو وعائلته ما تعودوه وكان لهم بيت يؤويهم وكان سعيدا بأسرته وأسرته سعيدة به.. ولكن أصبح عنده فجاة 99 قطعة ذهبية.. وأراد المزيد............!!! أنة لا بأس من طلب المزيد ولكن ليس بالضرورة التعرض للضغط والعناء الشديد والجرى بهستريا........

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة