يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: أين صناعة مصر؟
تحدث الكاتب عن رسالة تلقاها من السفير أحمد رزق سفير مصر السابق فى الصين حول محنة الإنتاج الصناعى فى بلادنا حين كان منافسا لأكثر الدول تقدما، مشيراً إلى واقعة تنم عن أن الهم الأكبر لدى العديد من رجال الأعمال المصريين هو جمع أكبر حجم من المكاسب على حساب مصر ومواطنيها، حيث اشترى ملابس من ماركة مصرية شهيرة، وفوجئ بعد ذلك أنه دفع ما يمثل عشرة أضعاف ثمنها فى الصين، ومكتوب عليها صنع فى الصين.
صلاح منتصر يكتب: كهرباء من الأقدام!
استعرض الكاتب، عدة رسائل وصلت إليه من القراء، حيث تحدث المهندس هانى صيام عن جشع التجار ورفعهم للأسعار بالشكل الذى يروق لهم، المواطن المسكين يدفع الثمن وهو عاجز، فيما تحدث الدكتور أحمد نصار أستاذ أمراض القلب والعميد السابق لطب عين شمس، عن أن إخلاص القيادة السياسية هو الذى أملى القرارات الصعبة البديلة عن المسكنات التى أدمنها الشعب والحكومة علما بأن القيادة الحالية ليست المسئولة عن اهتراء القماشة الاقتصادية الحالية.
وأضاف الكاتب، أن المهندس شريف حمد تتحدث رسالته عن جهود الأبحاث فى إنتاج الطاقة من أى وسيلة ممكنة، وهذه الوسائل حركة الأرجل وما ينتج عنها من طاقة، وتسمى الفكرة "البزو الكتريك" وتشبه فكرة خبط أحجار الكوارتز لعمل شرارة لإشعال ولاعة.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: رمزية حكم النقيب!
تحدث الكاتب، عن ردود الأفعال التى ترتبت على الحكم الذى صدر ضد نقيب الصحفيين واثنين من أعضاء النقابة بالسجن مع إيقاف التنفيذ وغرامة مالية، مؤكداً أن التضامن مع النقابة فى هذا الموقف الدقيق واجب طبعاً، ولكن لا يجب أن ينسينا أن عدداً لا بأس به من المتباكين بعد صدور الحكم لا يفعلون ذلك حباً فى النقابة، ولا حرصاً على الحريات داخلها، بقدر ما يتحركون لأهداف أخرى تخص كل واحد فيهم على حدة.
حمدى رزق يكتب: أبوة الأنبا مكاريوس الحقيقية
تحدث الكاتب، عن رسالتين وصلتا إليه تتحدثان عن زيارة الأنبا مكاريوس، أسقف المنيا، لمنزل المواطن مجدى مكين صاحب واقعة قسم الأميرية، وتؤكد الرسائل أن كل الذى فعله الأنبا مكاريوس هو تنفيذ الوصية التى سمعها من السيد المسيح، والتزم بالتعهد الذى أخذه على نفسه، يوم رسامته أسقفاً أمام هيكل الرب، فهو مسؤول عن كل إنسان مجروح ومتألم وحزين وعن هذه المسئولية سوف يُحاسب أمام الرب.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: حكم صادم وتوقيت بائس
أكد الكاتب أن الحكم الذى صدر ضد نقيب الصحفيين واثنين من أعضاء النقابة بالحبس مع إيقاف التنفيذ والغرامة المالية، يمثل صدمة لأنه حدث لا سابق له فى تاريخ الصحافة، ويعد وصمة فى سجل السياسة المصرية، مشيراً إلى أن تزامن إصدار الحكم مع صدور قرار العفو الرئاسى عن 82، يعد إساءة إلى النظام القائم وسوء تقدير فى إخراج العملية.
عماد الدين حسين يكتب: 3 طرق للتعامل مع حكم حبس نقيب الصحفيين
أكد الكاتب أن أفضل طريقة للتعامل مع الحكم الصادر من محكمة جنح قصر النيل، بحبس نقيب الصحفيين يحيى قلاش، وعضوى مجلس النقابة الزميلين جمال عبد الرحيم وخالد البلشى عامين وغرامة 10 آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ، هى محاولة البحث عن حل عقلانى للأزمة باعتبار أن الدولة موجودة، وكذلك المهنة ونقابة الصحفيين، وأن الطرفين ينبغى عليهما البحث عن طريقة صحية للتحاور والتعايش والتعامل.
وأضاف الكاتب، قائلاً "ما يتمناه المرء هو أن تبادر وزارة الداخلية بتقديم بادرة حسن نية إلى الصحفيين، وأن يصدر رئيس الجمهورية أمرا بالعفو عن الزملاء الثلاثة، فى إطار القانون".
الوطن
عمادالدين أديب يكتب: ماذا لو عفا الرئيس عن مبارك ومرسى؟
أكد الكاتب أن من وظيفة الكاتب أن يدق على أبواب العقل الموصدة ويفتحها أمام جميع الأفكار لعل بعضها يؤدى إلى مصلحة الناس وفائدة البلاد، ووضع سؤال افتراضى هو "ماذا لو استخدم السيد رئيس الجمهورية حقه الدستورى وأصدر قراراً صباح الغد بالإفراج عن حسنى مبارك ومحمد مرسى؟".
وأشار الكاتب، إلى أن سؤاله الافتراضى، سوف تختلف الآراء حوله، وسوف يبدأ السباب على شخصه الضعيف، لأنه تجرأ على طرح هذا السؤال، مضيفاً "هل مصالحة الماضى من خلال منهج العدالة الانتقالية مثلما فعلت جنوب أفريقيا ورواندا هو الحل؟ أم أن اللامصالحة واللاعفو والقصاص العادل هو الحل؟".
محمود خليل يكتب: "قلاش" ورفاقه
أكد الكاتب أن الصحافة المصرية تجربة فى المقاومة الإيجابية من أجل الإصلاح، وحريتها طوق نجاة ليس للمواطن فقط، بل للحاكم أيضاً، مشيراً إلى أن العاملين فى مهنة الصحافة أحياناً ما يخطئون، وقد تتسبب أخطاؤهم فى بعض المشكلات، لكن شأنهم فى ذلك لا يختلف عن شأن العاملين فى العديد من المهن.
وأوضح الكاتب، أن الصحافة تلعب دوراً مهماً فى النهوض بهموم هذا الوطن، والدفاع عن قضايا المواطن، رغم ما يمارس عليها من تضييق، وما يفرض عليها من قيود، التى وصلت مؤخراً إلى حبس "يحيى قلاش" نقيب الصحفيين، واثنين من أعضاء مجلس النقابة "خالد البلشى، وجمال عبد الرحيم".
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: المحكمة الدستورية.. والإصلاح القضائى
أوضح الكاتب مهام واختصاصات كل من مجلس الدولة والمحكمة الدستورية، حسب المواد 190 و191 و192 من الدستور المصرى، مؤكداً على ضرورة التركيز عليهم فى إطار تفعيل النصوص التشريعية، كأحد أهم محاور الإصلاح القضائى والثورة التشريعية.
وجدى زين الدين يكتب: شبح التعذيب وثقافة الجهاز الأمنى
أكد الكاتب، أن قرار اللواء مجدى عبد الغفار، وزير الداخلية، بإحالة جميع العاملين بقسم شرطة الأميرية للتحقيق فى واقعة التعذيب ووفاة المواطن مجدى مكين، يعد الأول من نوعه، موضحاً أن وزارة الداخلية يجب عليها الابتعاد عن هذه السياسة العقيمة البالية مع المتهمين، بتغيير ثقافة رجال الأمن، وتقوم فقط بإعمال القانون مع أى متهم وتترك النيابة العامة والقضاة يقومون بدورهم.
اليوم السابع
عبدالفتاح عبدالمنعم يكتب: إلى شعب مصر.. لا تصالح مع "الإخوان" ولو أعطوك ألف عهد
أكد الكاتب أن التقرير الذى أعده مجلس النواب المصرى رداً على تقرير مجلس العموم البريطانى، هو بداية لكشف حقيقة التناقض الإخوانى، لأن التقرير يكذب الإخوان ويؤكد أنهم ضد الديمقراطية على مدى تاريخهم، موضحاً رفضه التام للتصالح مع من سفك دماء جنودنا فى سيناء وأثاروا الفوضى فى كل مكان ونجحوا فى تخريب العديد من المؤسسات ومنع السياحة وخسارة مصر ملايين الدولارات والعملات الصعبة.
دندراوى الهوارى يكتب: أوباما يهدد ترامب بانقلاب عسكرى.. "يا حرية فينك فينك المارينز بينا وبينك"
أكد الكاتب، أنه خلال السنوات الست التى أعقبت ثورة 25 يناير 2011، ظهر الإعجاب المفرط من النشطاء واتحاد ملاك يناير، بالديمقراطية والحرية الأمريكية، والذى وظفته أمريكا وبريطانيا وألمانيا وقطر وتركيا للتدخل فى كل كبيرة وصغيرة فى الشأن الداخلى المصرى.
وأوضح الكاتب، أن الشعب الأمريكى بعد فوز دونالد ترامب، يعيش نفس المرارة التى عاشها المصريون عقب فوز المعزول "محمد مرسى"، مؤكداً أنه قصاص السماء من الذين هاجموا الجيش المصرى ورجاله الشرفاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
ةن
Gf
راءع كلام عماد الدين اديب وهيلم المجتمع ويخلينا نخرج من التحزب والكراهيه وشكلنا حيبقي حلو امام العالم..مع تحفظ واحد وهو تحديد اقامه مرسي في بيته مثل محمد نجيب .والعفو عن مبارك لانه لا خطر منه