يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: أموال المواطنين فى البنوك
تحدث الكاتب عن تدفق مئات الملايين من الجنيهات من المصريين على البنوك فى الأسبوعين الماضيين، منذ رفع سعر الفائدة 20% على إيداعات البنوك، مؤكداً على ضرورة اتجاه البنوك إلى تمويل المشروعات الإنتاجية فى الصناعة والزراعة، لأن هذه المشروعات هى التى تفتح مجالات أوسع للعمالة والإنتاج والتصدير وتوفير احتياجات المواطنين من السلع والخدمات، بدلاً من المشروعات العقارية التى تمثل عبئا على الحكومة والبنوك فى وقت واحد.
صلاح منتصر يكتب: كيف اعترفنا بإسرائيل ؟
أكد الكاتب، أن بداية الاعتراف بدولة إسرائيل، جاءت فى 9 نوفمبر 1977، عندما فاجأ السادات العالم بإعلانه فى مجلس الشعب المصرى استعداده للذهاب إلى آخر العالم، بل إلى الكنيست الإسرائيلى نفسه إذا كان ذلك يمنع إراقة دم مصرى أو اسرائيلى.
وأوضح الكاتب، أن اعتراف السادات بإسرائيل جاء قوتها باعتبارها أمرا واقعا فرضته الأمم المتحدة وظروف القوى التى نعيشها، مؤكداً أننا لا نستطيع حاليا تغييرها وليس لدعاوى أو أسانيد تاريخية لا نعترف بها.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: عاش رئيس الفلبين!
تحدث الكاتب، عن القرار العجيب الذى اتخذه رودريجو دوتيرتى، رئيس الفلبين، منذ أيام، بنقل رفات فرديناند ماركوس، الرئيس العاشر لبلاده، إلى مقبرة الأبطال، مشيراً إلى أن خصوم ماركوس لم يصدقوا ما حدث، وأصيبوا بصدمة عنيفة، بسبب عدم تحقق ما كانوا يتصورونه بعودة الأموال المهربة منذ خروج "ماركوس" من الحكم، والتى كانت تصل إلى عشرة مليارات دولار.
حمدى رزق يكتب: "المركوبين إخوانياً"!
أكد الكاتب، إن المصالحة التى يدعو إليها الإرهابى الإخوانى إبراهيم منير، فكرة خبيثة، مؤكداً أن مناورة "منير" المفضوحة، وحديث الإفك المصنوع فى أقبية الاستخبارات البريطانية سيتلقفها المؤيدين بشدة للإخوان أو"المركوبين إخوانياً" –كما وصفهم- بالبهجة والسرور وتجميل محتواها الخبيث.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: مستقبل غير مشرق للعالم العربى
أوضح الكاتب إن انتخاب الرئيس الأمريكى الجديد "دونالد ترامب" على الرغم من تمثيله أزمة للمجتمع الأمريكى، إلا ان حفاوة بعض العواصم العربية به تعتبر أشد أزمة للعالم العربى، مؤكداً أن قوة المجتمع الأمريكى بمؤسساته الراسخة ومنظومة قيمة السائدة، تؤمنه بصورة نسبية وتضمن له التوازن وتحول دون تصدعه رغم انقسامه، أما مشكلتنا فى العالم العربى فهى أكبر وأكثر استعصاء، لأن مجتمعاتنا العربية من الهشاشة والوهن والاختلافات العقائدية المقلقة، تجعلها قابلة للتشرذم والانفراط عند أول هزة تتعرض لها.
عماد الدين حسين يكتب: الصحفيون.. وسياق الحكومة الذى انقطع
أكد الكاتب إن الحكومة وأجهزتها بدأت سياقا جيدا بعد قضية تيران وصنافير فى أبريل الماضى، وحاولت أن تمسح بعض البقع السوداء التى تكللت بالإفراج عن الـ٨٢ شابا، ثم جاء قرار حبس النقيب ليقطع هذا السياق، مشيراً إلى أن مصر لن تخرج من أزمتها المستعصية إلا بإشاعة روح من التوافق والتصالح بين كل المؤمنين بالقانون والدستور والدولة المدنية، وهؤلاء بطبيعة الحال ليس من بينهم الإرهابيون الذين يريدون فرض أفكارهم المتطرفة بالقوة.
الوطن
عمادالدين أديب يكتب: صبر أهل النوبة
أكد الكاتب إن تظاهرات سكان النوبة الأخيرة، جاءت بسبب نفاد صبرهم التاريخى على كل الوعود التى لم تتحقق على مر أكثر من نصف قرن، من الرئيس جمال عبدالناصر وأنور السادات وحسنى مبارك وحتى الرئيس عبد الفتاح السيسى، مضيفاً "هذه المرة نرجو أن تصدق وعود الإدارة المصرية لشعب النوبة العظيم".
محمود خليل يكتب: المصالحة المستحيلة.. من تانى!
أكد الكاتب أن الحديث عن مصالحة متوقعة بين النظام وجماعة الإخوان، سوف يظل أمر مستحيلاً حتى تتغير الظروف والسياقات وتتوافر الشروط الملائمة، موضحاً أن أى حديث سابق لهذا ينظر إليه كنوع من المناورة السياسية التى تستهدف إطلاق بالونات اختبار لجس نبض أطراف محلية أو إقليمية أو دولية، أو نقل رسائل معينة تستهدف خدمة أهداف محددة فى توقيت خاص.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: تنظيم حرية الرأى والفكر
أوضح الكاتب الثورة التشريعية لا تعنى أبدًا تقييد حرية الرأى والفكر، وإنما هى تنظم هذه الحرية بهدف الوصول إلى الأجدى والأنفع للمجتمع، فإما أن يكون هناك نفع خالص أو ضرر بالغ أو بين الاثنين، مشيراً إلى أن المسلسلات التى تصور الواقع المصرى على خلاف الحقيقة من نشر البلطجة والخيانة والحيل وخلافه من الظواهر السلبية، لم تحقق أى نفع على الإطلاق، سوى أنها ساعدت بطريق مباشر وغير مباشر على تعميق نشر الجريمة.
وجدى زين الدين يكتب: السفير المصرى فى لندن.. والرحلات الجوية
أكد الكاتب، إن ناصر كامل السفير المصرى فى لندن، أحسن صنعاً، عندما شن هجوماً على "تريزا ماى" رئيسة وزراء بريطانيا التى تصر على عدم الموافقة على تسيير الرحلات السياحية إلى مصر منذ حادث الطائرة الروسية، موضحاً أن بريطانيا التى تعرقل السياحة لمصر، لا تزال تتبع سياسة الهدم ضد مصر ومحاولة إحكام حصار غير معلن، مما يستوجب تدخل الخارجية المصرية لإقناع الجانب البريطانى بفك الحظر على الرحلات القادمة إلى مصر.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: ثوار السبوبة.. يَرَوْن "تيران وصنلفير" مصرية.. أما "النوبة" فمن حقها "تنفصل"!
أكد الكاتب، إن الفريق الذى يطلق على نفسه "ثوار ونشطاء وحقوقين ونخب"، يغرد دائماً خارج السرب وعكس اتجاه اهتمام الشعب المصرى، مشيراً إلى أن خلال الساعات القليلة الماضية وقعت أزمة النوبيين الذين خرجوا فى مسيرة مطالبة بالحصول على 12 ألف فدان من التى استصلحتها شركة الريف المصرى فى مشروع المليون و500 ألف فدان، وأستغلها فريق الثوار لمصالحهم الخاصة، بالتنويه إلى أحقية النوبة فى أنفصال عن مصر، رغم أن الإجماع النوبى لا يفكر فى هذا الأمر، يؤكدون على أنهم مصريون حتى النخاع.
أكرم القصاص يكتب: أول مهدى منتظر "ميزو" على "النت"
أكد الكاتب إن "ميزو" ليس أول ولا آخر مهدى منتظر، ونتوقع ظهور المزيد من المهديين، الذين غادروا مستشفيات الأمراض العقلية إلى صفحات فيس بوك، حيث إننا أمام آلاف من المهديين والمعلقين وكل واحد منهم يفتى فى شؤون الدين والدنيا، ويقدم فهما للنصوص حسب هواه، موضحاً أن هواة الأضواء وعدسات الكاميرات والفضائيات أو صفحات مواقع التواصل، هم ضحايا عصر الجنون والهبل، ودائم نجدهم باحثين عن الشهرة، رغم عدم اتخاذ الناس كلامهم على محمل الجد.
عدد الردود 0
بواسطة:
يسر أبراهيم
خروج المساجين
ايه راي كاتبنا الكبير استاذنا عماد الدين حسين في موضوع نقيب الصحفييين ان نرسل الي مجلس النواب مشروع بالغاء الماده التي تتكلم عن إيواء مطلوبين للعداله وبهذه الطريقه يخرج جميع المساجين الذين كانوا يأوون المطلوبين للعداله وبعد ذلك اي احد يخبي مجرم عنده في المنزل او اي مكان لايعتبر جريمه بقوه القانون ايه راي كاتبنا في هذا وشكرا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوى
ازمة النوبه وأزمة الدوله
النوبه هي جزء من الدوله ومايطبق على الدوله ككل يطبق على النوبه كجزء بمعى ان السياده للدوله والدوله بها دستور وحكومه ورئيس والدستور له اركان يتم تنفيذة بواسطة القائمين على الدوله من حكومه وممثلى الشعب ثم ان هناك قوانين تطبق على الجميع بحزم دون فئه عن فئه أخرى والا اصبحنا غير قادرين وكل يوم ستظهر لنا فئه من الاخر هناك مطالب لأهالى النوبه وهناك دوله لها سياستها في تنفيذ هذه المطالب اذن مايطبق القانون يطبقه على الجميع يعنى عندما تخرج فئه مثلا تطالب بوقف غلاء الأسعار في منطقة ما ثم تقطع الطريق ثم تعتصم ماذا نحن فاعلون بها الوضع الطبيعى تطبيق القوانين التي طبقت على امثالهم وهى الخروج في مظاهرات دون اذن اعتصام تعطيل الطرق والسكه الحديد التجمهر كل ذلك يتم ولكن ازمت الدوله في انها تركت مجموعه تعمل ذلك دون محاسبه فوريه ثم تركت ان يتحدث معها أناس غير مخولين ولا لماذا انتخبنا أعضاء مجلس شعب يتحدث ويتفاوض باسم الشعب حتى لوكانوا تابعين للدوله ثالثا كيف نسمح لمتحدث بأسمهم ان يتكلم على شاشات الفضائيات مع لميس الحديدى ويتكلم بعنجهيا ويطالب بقرار من رئيس الجمهوريه ولايرضيه قرار من الحكومه ويقول انها ليست صاحبت قرار ثم عند مفاجئته بصفحته على فيس بك من النائب الصعيدى المحترم محمد الغول في بادئ الامر يقول نعم دهه كلامى ثم عند مواجهته بأن هذا الكلام هو طلب الاستقواء بالخارج وانك تحرض ضد الدوله والرئيس يسحب ثم نقول انه اعتذر يعنى ايه انشر ضد دولتى واطالب بخرابها ثم اعتزر ويقبل هذا بكل سهوله طيب محنا بقه نسمح للإخوان يعتزروا وكأن شيء لم يكن لو كل شيء بهذة البساطه أطالب الدوله المصريه بفرض سيطرتها وقوانينها ومحاسبة كل من تسول له نفسه بأن يعتدى عليها واطالب أيضا بمحاسبة هذا الشخص وتقديمه للمحاكمه ومعرفة من ورائه ولماذا الان