«عبده موتة» فى غرفة العمليات
ليس السبكى ولا محمد رمضان هما سبب البلطجة فى المجتمع المصرى، ولكنها ثقافة عامة، واقرأ عن واقعة إحالة طبيبين بمستشفى كفر الدوار للمحاكمة التأديبية، ليه؟!.. عشان الاتنين كانوا فى أوضة العمليات بيعلموا عملية لمريض واتخانقوا، والراجل فى البنج، وضربوا بعض جوه أوضة العمليات بـ«المشارط» وعوروا بعض، والراجل نايم متبنج فى وسطيهم.. والله العظيم الواحد لو شاف مشهد زى ده فى فيلم كوميدى لقال إن المؤلف والمخرج «بيأفوروا»، ولكن فى مصر كل شىء عادى، عادى جدًا.
فى أزمة الأدوية.. حاميها.. مهربها
لا حول ولا قوة إلا بالله، 216 دواء مهربًا تم ضبطها الأسبوع الماضى، فين؟!.. فى صيدليات تتبع الدكتور أحمد العزبى، مين الدكتور؟!.. رئيس غرفة صناعة الأدوية، بتقولوا مين يا ولاد؟!.. رئيس الغرفة بذات نفسه، طب يعنى إيه دوا متهرب؟!.. سيادة اللواء عاطف يعقوب، رئيس حماية المستهلك هيجاوبك: الدواء الذى لا يمر على الجهات المعنية بوزارة الصحة هو والعدم سواء، ولا ضامن من عدم تقليده، خاصة فى ظل وجود مافيا تعمل فى تقليد الأدوية، بتكنولوجيا مرتفعة، وبعض الأدوية المهربة تتسبب فى الفشل الكلوى، وفى بعض الحالات تؤدى للوفاة، والبقاء لله فى الضمير، ولا أراكم الله مكروهًا فى مريض لديكم.
عدد الردود 0
بواسطة:
ســـــــــــــــــــــــــــــــــامو غير المندهش حاليا
هل تعلم مدى دقة الجراح ؟ ومدى خلفيته الثقافية العلمية ؟
كلمة جراح كلمة مهوووولة جدا ، حيث يمكنه تمييز عصب كالشعرة فلا يقترب منه بالمشرط مثلا ( قطع العصب يعنى الشلل للمريض ) وإذا لم يمارس الجراح / الجراحة لبعض من الوقت فلا يمكنه العودة إليها مرة أخرى (خاصة لو كان متقدما فى السن) أما الميكروسكوبات الجراحية ، فلولاها مانجحت معظم العمليات الجراحية ..... ثم الواقعة المشار إليها بالمقال فقد تعنى الأختلاف بين مدارس طبية .. يعنى كل جراح كان له وجهة نظر مخالفة للآخر .. ومن ثم الأقتتال وليس التفاهم قبل العملية على أسلوب العمل أو الجراحة (كما يفعلون فى الغرب) يعنى يقعدوا معا ويتناقشون مناقشة علمية يتفقون فيها تماما على أسلوب وطريقة الجراحة ، قبل فتح بطن المريض (يعنى المريض ذنبه أيه مثلا) .. أما عن البلطجة / فإن الفن (أو محمد رمضان هنا) وفلوس الفن (أو السبكى) يعكسان حالة (الأفورة) بصراحة // سلوكيات المجتمع تغيرت بعد الثورة .. بس خلاص !! عيب اتكلم أكثر من كدا !!
عدد الردود 0
بواسطة:
زيكو
قل غرف صناعة الفقر و لا تقل غرف تجاريه
فى مصر و فى مصر فقط أرتفعت اسعار كل شئ حتى التراب قبل تعويم الجنيه و الحجه أن المستوردين يشترون الدولار بسعر مرتفع من السوق السوداء. بعد تعويم أو تعريق الجنيه صرحت شعبة الحبوب بالغرفه التجاريه بأن أرتفاع أسعار البقول بما فيها العدس سترتفع بحوالى 40-60% تبعتها غرفة الملابس الجاهزه و أختفت الأدويه حتى تفضل الكاتب بهذا الخبر الذى يبصق فى وجوه جميع المسئولين و يطرخ سؤال: لماذا تفعلون هذا بالشعب المصرى و لماذا تتسترون على اللصوص ؟ حضرات السادة المسئولين هل أنتم لصوص ؟