جيش تميم عبارة عن قناة.. وشواذ يجاهدون جهاد «اللواط» بشارع جامعة الدول
هناك قول مأثور، مهم وعظيم الأثر، يتردد فى جنوب صعيد مصر بشكل عام، ومحافظة قنا، على وجه الخصوص، نصه: «السلاح لا يُرفع إلا فى وجه الرجال القيمة والقامة.. أما أنصاف الرجال فلا يُرفع فى وجوههم إلا الأحذية والقباقيب».
وولاية مثل قطر، تشترى الحماية من الأمريكان، بأعلى الأثمان، ليس المادية فحسب، ولكن بأشياء أكبر وأعظم، مثل العرض والشرف والنخوة والرجولة، لا يمكن أن يتم محاربتها ولو ببندقية «خرطوش».
الأمريكان، يدنسون، ويعيثون فى ولاية «تميم» فسادا وإفسادا، دون أن يستطيع قطرى واحد الاعتراض، ولو بشطر كلمة، ماذا وإلا فإنه سينال عقابا، لا يصدقه عقل، ولم تسمع الأذن عنه، ولم تشاهده العيون من قبل. ومع ذلك، تخرج قناة الجزيرة لتتطاول على من وصفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بخير أجناد الأرض، فى وصف قاطع فى ثلاثة مواضع، حسب دراسة علمية أجرتها دار الافتاء المصرية.
قطر، وكلبتها المسعورة «الجزيرة» تعويان ليل نهار فى محاولة للنيل من القوات المسلحة المصرية، رغم أنهما تشتريان الحماية والأمن فى مقابل العرض والشرف وتدنيس الأرض، وهى مقايضة سافلة ومنحطة، لا يرتضيها «شواذ» أى دولة فى العالم، وليس رجالها الأكرمين.
وقطر، بدلا من إعداد جيش وطنى قوى يستطيع حماية أراضيها «الكام متر» قررت تصدير بعض من شواذها إلى مصر لممارسة الشذوذ، وهم يرتدون الملابس النسائية، حسبما كشف عنه المحضر رقم 28598 جنح العجوزة، يوم الاثنين الماضى، عندما ألقى القبض على 3 شباب قطريين بعد اشتباكهم مع مصريين فى مطعم بشارع جامعة الدول العربية، لأنهم أتوا بتصرفات شاذة، ومرتدين ملابس شبيهة بما ترتديه النساء.
التحقيقات مع القطريين الثلاثة، كشفت عن اعترافات تفصيلية عن قدومهم للقاهرة بهدف ممارسة الشذوذ، تحت ستار السياحة، وعلى الفور أوصت النيابة بترحيلهم خارج البلاد.
هذه الحادثة الشائنة، تؤكد أن قطر لا يمكن لها أن تمتلك جيشا وطنيا قويا، يكون رقما مهما فى المعادلة العسكرية سواء فى منطقتها، الخليج العربى أو بين أمتيها العربية والإسلامية، وأنها تعتمد فقط على شراء الحماية من الأمريكان والبريطانيين والإسرائيليين والأتراك.
ورغم ذلك لا تجد الكلبة المسعورة، قناة الجزيرة، «تهوهو» ليل نهار إلا للإساءة للجيش المصرى، وتضخيم الأحداث السياسية، ونشر الأكاذيب، لهدم مصر وبعض الأوطان العربية والإسلامية، فى حين تخرس «الهوهوة» عن الجرائم والأحداث الكبرى التى تقع فى أمريكا وإسرائيل وبريطانيا وتركيا.
لذلك، عندما أطلقت قطر كلبتها المسعورة «قناة الجزيرة» للإساءة للجيش المصرى، خرجنا وطالبنا بالرد القوى واتخاذ إجراءات صارمة، وبعد تفكير، تأكد لنا أن الجيش المصرى لا يمكن أن يرفع سلاحه «الشريف» فى وجه «أشباه الرجال»، وكما قلنا «إن السلاح لا يٌرفع إلا فى وجه الرجال القيمة والقامة».
وإذا أرادت مصر أن تحتل قطر، فلا يمكن أن ترسل «فرقة» من جنودها خير أجناد الأرض، ولكن عليها أن ترسل أعضاء «فرقة» موسيقية للفنون الشعبية، كفيلة باحتلال قطر خلال «ساعتين فقط».
لا يمكن أن يخوض جيش عمره من عمر تاريخ الإنسانية، واسمه مدون بأحرف من نور فى كتب التاريخ، غمار حرب مع دولة، تحارب الدول، بإطلاق كلبة مسعورة «تهوهو» ليل نهار، أو بتصدير شواذ لشارع جامعة الدول العربية!!
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
لا يصح
عفوا لا يصح ان نهاجم قطر وشعبها ولكن علينا ان نواجه حكامها وقناتهم ولا تنسي ان من أعد هذا الفيلم واخرجه هو منا وعلينا كشفه .
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد كمال
احسنت يا استاذ
لقد عبرت عما أردت ان اتحدث عنه ، جازاك الله خيرا ياستاذ الاستاذه .
عدد الردود 0
بواسطة:
احسنت يا استاذ
احسنت يا استاذ
احسنت يا استاذ