يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: تكنولوجيا الصراع القادم
تحدث الكاتب عن اتهامات الرئيس أوباما وهيلارى كلينتون، بأن الرئيس الروسى نجح فى التدخل فى الانتخابات الأمريكية، واختراق التكنولوجيا الروسية لحصون مراكز المعلومات الأمريكية، موضحاً ان نجاح الرئيس بوتين فى اختراق أهم مؤسسات أمريكا الأمنية يضع تساؤلات كثيرة عن الصراع القادم، وهو لا يعود إلى أساليب الحرب الباردة أو السباق النووى، ولكن السباق التكنولوجى سوف يتصدر الآن المواجهة الجديدة بين القطبين الكبيرين.
صلاح منتصر يكتب: كيف نساعد منى؟
تحدث الكاتب عن كيفية تأهيل منى السيد إبراهيم بدر، فتاة التروسيكل بالإسكندرية، نفسياً بعد أن أصبح لديها بمنحة من الرئيس شقة جديدة مجهزة، لها فيها بعد أن تنتقل إليها مع أخيها وزوجته سرير فى حجرة مغلقة للمرة الأولى ، وسيارة ، ودنيا أخرى لم تعرفها، مطالباً كبير الإخصائيين النفسيين الدكتور أحمد عكاشة، مساعدة "منى" لتجمع بين حقها فى الحياة دون أن تتخلى عن دورها فى العمل والكفاح.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: استفزاز مصر.. لضرب الأمن القومى العربى
تحدث عن عمليات التصعيد التى تتسم بعدم المسئولية التى يمارسها البعض من أجل اختلاق الخلاف والمرارة لدى الشعب المصرى، وبالتالى الكفر بمفهوم الأسرة العربية الواحدة، رداً على وجهة النظر المصرية المستندة إلى حقوق السيادة، ومراعاة عدم التورط فى صراعات لا تخدم الصالح الوطنى والقومى.
وأضاف الكاتب، أن على كل الأطراف أن تتفهم وتدرك أن التورط فى إبعاد مصر عن أمتها العربية، هو هدف تعمل من أجله كل القوى المتآمرة على الأمن القومى العربى، وعلى مصالح كل الدول العربية.
جلال عارف يكتب: رفع أسعار الأدوية هل يحل المشكلة؟
تحدث الكاتب عن أزمة ارتفاع أسعار الأدوية، بعد القبول بطلبات شركات الأدوية وتحقيق الزيادة فى الأسعار التى تصل إلى 50٪ وان كان التطبيق سيتم على مراحل بالطبع، مشيراً إلى تواجد جانب فى الأزمة لا يمكن إغفاله، وهو تأثير خفض سعر الجنيه على كل الأسعار، والذى وصل إلى خطورة غياب سياسة صحيحة لضمان دواء مصرى بسعر معقول، ولدعم الصناعة الوطنية التى كانت ذات يوم توفر معظم احتياجاتنا.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: مباشر مع الرياض!
تحدث الكاتب عن تمكن أمريكا والصين خلال الأيام الماضية فى التوصل إلى حلول سريعة لبعض الأمور والتى كان آخرها احتجاز الصينيون غواصة أمريكية فى بحر الصين الجنوبى، موضحاً أن "التواصل بشكل مباشر" أدى إلى تفاهم لإعادة الغواصة، وأن المسئولين فى القاهرة والرياض، يجب عليهم الاقتداء بهذا السلوك فى الأساس، لأن التواصل المباشر يسمح لكل طرف، بأن يسمع من الآخر، بدلاً من أن يسمع عنه.
حمدى رزق يكتب: كيف تدفن جثة إرهابى؟!
تحدث الكاتب، عن قيام أمريكا بإغراق جثة "اسامة بن لادن" فى قاع البحر مكبلاً بأثقال من الأسلاك وزنها حوالى 136 كيلوجراماً، حسب ما ذكره مدير "سى.آى.إيه" الشهير ليون بانيتا، فى كتاب أصدره بعنوان "حروب جديرة بالمجازفة".
وأوضح الكاتب، أن هذه الطريقة حتى لا يصبح مدفن إرهابى مزار أو نصب معلوم لرهط من الإرهابيين التابعين، مشيراً إلى أن هذا على عكس ما حدث مع إرهابى مثل "عال حبارة" الذى سفك دماء جنودنا فى مذبحتين رهيبتين، تترك جثته هكذا مشاعاً لمن يرسمونه شهيداً، ويصورونه بطلاً، وينعونه فى بيانات إرهابية تصدر عن جماعة إرهابية.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: فصل فى فنون العبث بالذاكرة
تحدث الكاتب عن اختيار قواميس أكسفود مصطلح "ما وراء الحقيقة" ليكون مصطلح سنة ٢٠١٦، فى شهر نوفمبر الماضى، نظرا لذيوعه ورمزيته فى أحداث العام، موضحاً أن معظم الصحف الغربية عموما والأمريكية خصوصا حفلت بعديد من الكتابات التى تناولت أكاذيب ترامب وفريقه، وممارسته للكذب والتدليس السياسى.
عماد الدين حسين يكتب: متطرفون تحت الجلد
تحدث الكاتب عن تواجد عدد من المثقفين المسلمين الكبار يتحدثون ليل نهار عن حرية التعبير والفكر والاعتقاد، لكنهم لا يؤمنون بذلك على أرض الواقع، خصوصا حينما يتعلق الأمر بحق الإخوة الأقباط فى ممارسة صلواتهم وشعائر دينهم داخل كنائس ودور عبادة يمكن إقامتها من دون عقبات.
واشار الكاتب، إلى تواجد مثقفين مسيحيين كبارا جدا ومشهورين ويتحدثون ليل نهار عن أنهم معتدلون ومتسامحون، لكن عندما تناقشهم فى جوهر أفكارهم لا يختلفون كثيرا عن الطريقة التى يتحدث ويتصرف بها الدواعش.
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: هل نحن شعب يكره رأس المال والرأسماليين؟
تحدث الكاتب عن حالة الاتهامات المتكررة والدائمة لرجال الأعمال داخل مصر، والتى تتحدث عن أنهم السبب الرئيسى للفقر والفساد والتأخر والتضخم وارتفاع الأسعار وسوء الخدمات التى يعانى منها العباد والبلاد، موضحاً أن العالم بأكمله يعتمد على الاقتصاد الحر ورجال الأعمال، وأن هناك أكثر من 200 اقتصاد مفتوح فى هذا العالم للاستثمارات بكل التسهيلات والضمانات والاحترام لرجال الأعمال.
محمود خليل يكتب: لغة فى خطر
أكد الكاتب، أن اللغة العربية أصبحت فى حالة يرثى لها، بسبب الاستخفاف باللغة، اتكالاً على قدرة المتلقى على فهم المضمون، مؤكداً انه عذر لا يُبرر خطأً، فى وقت نجد فيه دولة الكيان الصهيونى، تُحيى اللغة العبرية من عدم.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: المشاركة فى تحمل الأعباء
أكد الكاتب، إن قضية المشاركة فى الأعباء، مسألة بالغة الأهمية وضرورية فى ظل هذه الأوضاع الراهنة التى تمر بها البلاد، موضحاً أن المشاركة فى الأعباء التى تتحملها الدولة خاصة من قبل القادرين، هو النظام المعمول به فى كل أنحاء العالم، ولم تطبقه مصر حتى الآن رغم أنه بات ضرورة ملحة فى ظل هذه الأوضاع الجديدة التى تمر بها البلاد.
وجدى زين الدين يكتب: خطوة لضرب فساد الدعم
أكد الكاتب، إن القرار الذى اتخذه اللواء محمد مصيلحى وزير التموين بتنقية البطاقات التموينية من المتوفين والمسافرين للخارج، هو بداية صحيحة مائة فى المائة لمحاربة فساد الدعم، ولكن ينقص القرار أن يكشف عن الخطوات الرئيسية المهمة فى عملية توصيل الدعم إلى الفقراء.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: الإرهابى سيد قطب مؤسس علم "تفخيخ" الأنظمة و"تكفير" المجتمع
تحدث الكاتب الصحفى، عن ضرورة تجديد الخطاب الدينى، لمواجهة فتاوى التطرف، موضحاً أنه فى الوقت الذى يدعو فيه الرئيس عبد الفتاح السيسى باستمرار لتجديد الخطاب الدينى فى جميع مؤسسات الدولة المسئولة وأولها الأزهر الشريف، نجد مناهج التدريس فى الأزهر من كتب تدعو إلى الأفكار التشددية التى تأثر بها قيادات الإخوان والدواعش وأمثال سيد قطب.
دندراوى الهوارى يكتب: "يناير".. العيد القومى لنشطاء السبوبة وبيع مصر لمن يدفع أكثر
تحدث الكاتب عن شهر يناير، ذكرى الثورة، التى يخرج فيها اتحاد ملاك الثورة والباحثون عن السلطة والشهرة والمجد، لاستعراض أفكارهم واتجاهات سمجة ومقيتة، متوهمين بأنهم قادرون على التنكيل بأى سلطة، دون النظر إلى تأثير القلاقل التى يصدرونها على قطاعات الاستثمار والسياحة، وانعكاساتها على اقتصاد البلاد بالسلب.
عدد الردود 0
بواسطة:
اللول حبيب الكل
تعليق علي الاستاذ / جلال عارف
زيادة سعر الدواء هل يحل المشكلة ؟؟؟؟ الاجابة علي هذا السؤال هي انها لن تحل المشكلة بل ستزيدها تعقيدا لانها تزيد الاعباء علي المواطن المصري المحاصر بزيادة الاسعار في كل شئ سواء السلع الغذائية والملابس والعلاج والمواصلات .... الخ ولكن الدواء شئ لا يمكن الاستغناء عنه لعدم وجود ثمنه مع المريض او عدم توفره بالاسواق لانه قد يؤدي الي وفاة المريض خصوصا في حالات مرض السكر ،الضغط ،الربو ، الفشل الكلوي ، امراض القلب والكبد والحالات التي تحتاج الي محاليل .... الخ ، اقصد هنا ان الدواء هو امن قومي ولا يجوز التهاون في توافره باسعار في متناول المرضي خصوصا الامراض المزمنة ، قد يختفي السكر او الزيت ولكن هذا لن يقتل مواطن لكن اختفاء الانسولين مثلا سيتسبب حتما في وفاة مرضي السكر النوع الاول والثاني !!! فما هو الحل ؟؟؟؟ في رأيي المتواضع اري استثناء الادوية المستوردة و خامات الادوية من الجمارك او حساب الدولار الجمركي ب 8.8 جنيه يدفع بالجنيه المصري مع توفير الدولارات لاستيراد الادوية اذا كان لابد من فرض الجمارك عليها حتي يتم الحفاظ علي سعر الادوية بدون زيادة لان الدواء كما قلت هو امن قومي ويجب توافره بدون زيادة ومحاسبة من يتلاعب باخفاء ادوية معينة ليس لها بديل في الاسواق لكي يلوي يد الحكومة لزيادة الاسعار لهذا يجب علي الحكومة عدم رفع سعر الدواء تحت اي ظروف ومعلش يا حكومه حبه عليكم وحبه علينا