قالت نقابات الشرطة الوطنية والدرك الفرنسى اليوم الثلاثاء، إن منطقة كالية التى تعد الفيصل بين بريطانيا ومدخل فرنسا، سيتم اعتبارها كمنطقة حساسة أو صعبة الوصول، وذلك لتلافى أى تكدس محتمل من قبل اللاجئين، أو المحاولات المستمرة للهروب وتهريب البشر إلى بريطانيا.
وأوضحت نقابات الشرطة الوطنية أنه من المتوقع أن يتم إعلان القرار بشكل رسمى من قبل رئيس الحكومة برنار كازنوف فى بداية العام المقبل، وأشار متحدث باسم نقابة الدرك والشرطة بأنهم يأملون تنفيذ تلك الخطوة فى أول يوم من السنة الجديدة وعدم الانتظار على صدور القرار.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة