قال البنك المركزى المصرى فى بيان رسمى صادر مساء اليوم الأربعاء، إنه لا صحة للشائعة التي ترددت حول تقديم محافظ البنك المركزي طارق عامر استقالته، مؤكدا أن المحافظ يمارس عمله بشكل طبيعي وأن مدة المحافظ يحكمها الدستوروهى٤ سنوات وهو يعتزم استكمال مدته بالكامل بثقة القيادة السياسة .
من جهته استنكر مجلس ادارة البنك المركزي المصري بجلسته اليوم بعض الممارسات الإعلامية غير الأخلاقية والأخبار المغرضة التي تضر بالاقتصاد القومي وتمس المنصب الرفيع لمحافظ البنك المركزي الذي له تاريخه الكبير في العمل المصرفي والإصلاحي في القطاع المصرفي المصري والعالمي.
عدد الردود 0
بواسطة:
د/ أحمد عبدالله ( كبير ألمحللين ألماليين بحكومة كاليفورنيا سابقاً )
تعويم ألجنية هو ألشاهد على كفاُة ومهاراة ألأستاذ طارق عامر
للعلم ألأستاذ طارق عامر محافظ البنك المركزى دليل واضح على نجاح الحكومة بأختيارها لة لأنة باتخاذ قرار تعويم ألجنية يدل على الفهم الكامل للمشكلة الاقتصادية فى مصر. ألسبب فى القفزة القوية لسعر الدولار تقع على خطاُ السيد هشام رامز محافظ المركزى بسبب وضع سياسات نقدية عقيمة و ألبقاء عليها لمدة طويلة مثل تثبيت سعر الدولار. فمثلاً إذا تم تعويم الجنيه عندما كان سعر الدولار 7 أو 8 جنيهات لكان سعر الدولار اليوم 9 أو 10 جنيهات آى نصف ثمنه الاُن. فى عصر هشام رامز كان هناك بلايين الدولارات تصب على مصر من دول الخليج أما الأستاذ طارق جاء فى وقت صعب من توقف السياحة بعد سقوط ألروسية و سحب دول الخليج لودائعهم . و يعلم أساتذة الاقتصاد أن لو أستمر ألمركزى فى تثبيت سعر الدولار لوصل سعره الأن بين 28 و 30 جنيهاً. أنا حاسس بمعناة الشعب و لكن على مدار سنة أنشاء الله سينخفض سعر الدولار ما بين 10 و 12 جنيه أو أقل و بصفة خاصة إذا تم إطلاق الحرية الكاملة لدخوله وخروجه بدون قيد أو شرط مع ألأستمرار فى سياسة تعويم ألجنية مما يجذب ألمذيد من ألأستثمارات ألأجنبية.
عدد الردود 0
بواسطة:
لواء احمد طة
طبعا انت ولا يهمك
القرار الصح فى وقت وباسلوب خاطىء -كان لابد من وجود مساحة زمنية كافية ليتقبل الشعب والسوق تبعات هذا القرار ولكن ان يتم بنفس الاسلوب فهو عبارة عن زلزال 8 ريختر تبعة تسونامى على الشعب -فدمر المنازل واغرق الشعب - صح كدة سيادة المحلل
عدد الردود 0
بواسطة:
د/ أحمد عبدالله ( كبير ألمحللين بحكومة كاليفورنيا لأكثر من 39 عام )
رداً على تعليق رقم ( 2 ) لسيادة ألواء أحمد طة
يا سيادة اللواء أحمد أنا كنت ضابط أحتياط فى ألجيش ألثانى ألفرقة 18 مشاة فى حرب 73 و أنت أكثر من خبرة فى هذا ألمجال و لكنى أسأل سيادتكم بحكم خبرتكم فى هذا ألمجال. إذا كنت قائد فرقة و فى موقف دفاعى و لم يكن لديك ذخيرة كافية ماذا تفعل؟ هل يمكنك ألتحول من موقف دفاعى إلى موقف هجومى معاكس؟ هذا ما حدث مع محافظ ألبنك ألمركزى موارد محدودة للغاية و عجز كبير فى ميزان ألمدفوعات و مستحقات متأخرة لشركات أجنبية و مصانع متوقفة و لعدم فقدان تصنيفنا ألائتمانى أو تخفيضة من B- ل C بواسطة Standard Poor's كان لابد من ألأقتراض من IMF و كان ألشرط هنا هو رفع بعض ألدعم و تعويم ألجنية! و للعلم إذا لم يذكرها أحد من أساتذة ألأقتصاد فأنا أقولها لسيادتكم إذا لم يتخذ ألأستاذ طارق عامر هذا ألقرار ألجرئ لأفلست مصر و أصبحت كالصومال و هذا كان مخطط ألدول ألمتأمرة على مصر. أرجوا من سياتكم ألرجوع إلى نسبة أجمالى ألدين ألداخلى و ألخارجى إلى أجمالى ألناتج ألمحلى GDP!