بعد الحرب الإعلامية القطرية التى كان آخرها النيل من سمعة جيش بلادى، الجيش المصرى العريق، بإطلاق شائعة التجنيد الإجبارى، من خلال فيلم تافه لمخرج مصرى تافه بمشاركة إنتاجية لشركة تافهة مملوكة لإخوانى مصرى هارب وتافه أيضا- بعد كل ذلك- قررت أن أفتح النار على قطر بكل ما لدى من قوة، ومن خلال أى وسيلة متاحة بين يدى من أجل فضحها ورد عدوانها وحقدها على وطنى، قطر سمحت لحركة طالبان أن يكون لها على أراضيها مكتب تمثيل! قطر منذ منتصف التسعينيات لا هم لها سوى التخطيط لهدم مصر ومساعدة الإخوان للوصول للحكم، قطر سمحت بوجود قواعد أمريكية على أراضيها، قطر تمول الإرهاب فى سوريا ومصر والعراق وليبيا، قطر تقوم بتجنيس أى مواطن للاستفادة من خبراته بأى مجال، سواء كان زبالا أو لاعبا رياضيا أو طيارا، مثلما فعلت عند استلام الطائرات الرافال من فرنسا بإرسال طيارين باكستانيين! وغدا للحديث بقية.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة