أكدت وزارة الأوقاف أن جميع أطراف الرشوة (الراشى والمرتشى والوسيط) آثمون مجرمون ملعونون، لأن الرشوة تدمر الاقتصاد القومى، وتفتح كل أبواب الفساد الإدارى.
وقالت فى بيان صحفى، إنها ستخصص خطبة لبيان الآثار المدمرة للرشوة على الفرد والمجتمع، كما ستحاول من خلال المتخصصين أن تعرض أهم سبل مواجهتها وعلاجها، سواء فى خطبة الجمعة أم فى بعض البرامج التى ستقوم بتحليل الموضوع.
ونبهت وزارة الأوقاف على جميع الأئمة الالتزام بنص الخطبة أو بجوهرها على أقل تقدير مع الالتزام بضابط الوقت ما بين 15 – 20 دقيقة كحد أقصى، واثقة فى سعة أفقهم العلمى والفكرى، وفهمهم المستنير للدين، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة من ضبط للخطاب الدعوى، مع استبعاد أى خطيب لا يلتزم بموضوع الخطبة.
عدد الردود 0
بواسطة:
ازهرى
يامولانا بصفتى احد الازهرين **الثلاثه الراشى والمرتشى والوسيط لايصلون
واقصد هنا عناتيل الرشوه ***عناتيل الرشوه لاعلاقة لهم بالمساجد ولايقتربون منها هم يظنوه ان الاتفاق على مبلغ الرشوه اهم عندهم من الذهاب للمساجد ***اما صغار المرتشين كالموظفين مثلا الخ الخ الخ فهم يسمون الرشوه بغير مسماها **اكراميه *حلاوه***هديه**فتح درج **الخ الخ وحتى لو اخذوها على انها رشوه فهم يبررون اخذهم لها بقلة المرتب وعدم كفايته الخ الخ***ولو كان كلام الدعاه والاوقاف مؤثرا لكان الاولى ان يؤثر فى وزارة الاقاف اكثر وزارات مصر فسادا **واعنى ما اقول وراجعت ايها الوزير كم التعيينات التى تمت فى الاوقاف بالرشوه ستجدها نسبه عالميه ***