حتى فى الديكور..البرتقالى يسيطر على مجموعة أزياء سميث بول فى أسبوع لندن

الثلاثاء، 23 فبراير 2016 11:00 ص
حتى فى الديكور..البرتقالى يسيطر على مجموعة أزياء سميث بول فى أسبوع لندن جانب من عرض أزياء بول سميث ضمن اسبوع الموضة فى لندن
كتبت دعاء العطار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قدم مصمم الأزياء البريطانى بول سميث، مجموعته لخريف وشتاء 2016، ضمن أسبوع الموضة فى لندن، وتميزت المجموعة كعادة سميث بالبساطة والأناقة، فخطفت أنظار الحضور وحازت على إشاداتهم، وتنوعت تصميمات المجموعة ولكن العامل المشترك بينها جميعاً كان الرقة، وسيطرة اللون البرتقالى الذى استخدمه حتى فى اختياراته للديكور.

اللون البرتقالى .. يسيطر على أزياء المجموعة

أما ألوان المجموعة فاختلفت وتنوعت أيضاً بين البرتقالى والأسود، واللبنى والطوبى ولكن طغى اللون البرتقالى بشكل كبير على المجموعة، فحتى فى الملابس ذات الألوان الأخرى، كان للون البرتقالى وجود على التصميم، واختلفت كذلك التصميمات بين الفساتين، والبدل.

وبدت تسريحات شعر العارضات بسيطة، كبساطة الفساتين، فظهرن بدون تكلف سواء فى تسريحات الشعر أو فى المكياج الذى ظهرن به، أما الأحذية فغلب عليها الشكل المُدبب.

عن بول سميث .. مصمم عالمى تربع على عرش أزياء الرجال عالمياً

وبول سميث هو من أكثر مصممى أزياء العالم شهرة، فاكتسب شهرته الواسعة من تأسيسه لخط خاص به للأزياء الرجالية، وكان يتربع على عرش الموضة وخاصة فى مجال أزياء الرجال، واستطاع دوماً أن يجمع بين التقليد والحداثة فى تصميماته، فاشتهر بروحه الإبداعية والخلاقة.

وتلقى دار "بول سميث" إقبالاً جماهيرياً كبيراً لدى الناس، لأن سميث يبتكر بروحه الإبداعية والخلاقة، ستايلات جديدة، فيخلق تناغم وتناسق بين الأقمشة والألوان، ورغم ذلك تجده ملتزم تمام الالتزام بالطابع المحافظ، وأصبح اسم بول سميث هو ماركة عالمية تغطى ما يزيد من 66 بلداً.

بول سميث (1)
تصميم بألوان مبهجة وخطوط عريضة ومتداخلة

بول سميث (2)
اللون البرتقالى يعطى حيوية للتصميم

بول سميث (3)
جمبسوت بألوان براقة ومتداخلة

بول سميث (4)
بذلة تجمع بين التقليدية والحداثة

بول سميث (5)
فستان بألوان براقة ومشرقة

بول سميث (6)
بذلة تصلح للمرأة العملية

بول سميث (7)
جانب من عرض بول سميث

بول سميث (8)
معطف أسود أنيق

بول سميث (9)
فستان رائع وبسيط

بول سميث (10)
جانب من عرض بول سميث









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة