وبترجع تعيط
دكتور ونائب وإعلامى ومفجر ثورات وأخيرا زعيم معارضة وهمية، لكن أحدا لم يسأله ما هو الحقيقى فى ذلك كله، وما هو الهزل؟! إنه يشوط فى الجميع من أكبر راس إلى أصغر راس، لأسباب طفولية، ووقت الجد «بيعيط» ويعتذر، يا دكتور توفيق.. متكترش من شرب البيريل.
أما براوة
تحية حلوة بدون مناسبة للفنان الجميل حسين الجسمى، أحد صناع السعادة فى هذا العالم بصوته الجميل وإحساسه المختلف، واختياراته الذكية الجميلة، وحبه لمصر والمصريين، وإعادته لغناء تراث الأغانى الجميلة، صباح الفل يا جسمى وألف مبروك ع الأغنية الجديدة.
العبط آخرته وحشة
مواطن مجهول لا يعرفه أحد، لديه صفحة تافهة على الفيس بوك، يهاجم فيها النساء، ثم يخرج فى برنامج ويهلفط بأى هلفطة، لأننا تعودنا أن الكلام لا جمرك عليه، فيفاجأ بشعب كامل يقف ضده، وتهديدات واضحة بالقتل والانتقام، وهاهو يحال إلى الجنايات.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
كلامك صح ياض ياحمادة ... عفارم عليك