وطالب "أبو سنة" - فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" - بتأسيس مجالس للاستنارة تضم الأزهر الشريف ووزارتى الثقافة والإعلام والتعليم، لوضع أسس واضحة لمنهج الخطاب الدينى، مشيرا إلى أن الخطاب الدينى أصابه نوعا من الجمود، ويفترض أن يكون هناك شجاعة لتجديده، لأن الأوقاف لا تقوم بتجديده، وبالتالى لابد من وجود جهد مشترك بين المؤسسات الدينية والثقافية للنهوض به.
وأكد الشاعر الكبير أن مجالس الفتوى تقوم يدروها فى خدمة المواطنين، ولكن لا بد من وجود دور قوى للمثقفين والمفكرين والعلماء وأساتذة الجامعة فى شتى العلوم المختلفة إذا كنا فى حاجة ملحة إلى خطاب دينى عصرى للجميع.
شاهد أيضا..
العثور على أول صورة فوتوغرافية للفنان العالمى"فان جوخ" فى مرحلة شبابه