ولتأكيد نتائج الدراسة قام الباحثون بقيادة الدكتور ريتشارد لينر، أستاذ طب الأطفال بجامعة ألبرتا للطب، بتحليل وفهم العلاقة بين نمو الورم والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (VLDL) والبروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL)، المعروفة باسم "الكولسترول السيئ"، والآليات التى يمكن استخدامها للحد من نمو الخلايا الخبيثة.
ووجد الباحثون أن خلايا السرطان تحتاج إلى الدهون خاصة السيئة فى النمو، ويمكن أن تجعل الورم أكبر على غير المتوقع. وأشار الباحثون إلى أن الخطوة التالية ستعتمد على اختبار الأدوية التى من شأنها المساعدة فى الحد من إنتاج الكولسترول على المرضى الذين يخضعون لعلاج السرطان.
موضوعات متعلقة..
صاحب مبادرة علاج السرطان بالضحك لنهار جديد: حصلت على كورسات للتعامل مع الأطفال
بدأ استخدامه فى مصر.. العلاج المناعى أحدث صيحة لمكافحة السرطان بديلا عن الكيماوى