وأوضحت الوزارة في كتابها ، أن ذلك سببه تعدد الجهات التي تقوم بالتنمية المهنية من خلال تدريب المعلمين، بالمراحل التعليمية المختلفة، وكذا الإداريين، ونظرَا لتداخل تلك التدريبات من حيث الجهات المنفذة والأعداد التي يتم تدريبها، وأماكن التدريب ونوعيته (داخل البلاد، وخارجها).
قالت الوزارة فى بيان لها، إن ذلك رغبة من الوزارة في توحيد تلك الجهات والتدريبات؛ حتى يمكن حصرها وقياس أثرها على المتدربين على المدى القصير والمدى البعيد، وتضمن الكتاب الدورى قيام الأكاديمية المهنية للمعلمين بتجميع وتوثيق تلك التدريبات بصفة دورية؛ لإدراجها ضمن برنامج الوزارة في محور التنمية المهنية.
موضوعات متعلقة..
"التعليم"تدرس تسكين 4آلاف معلم ضمن الـ30ألف وظيفة لم يتسلموا عملهم بعد