حيرتنى.. أتعبتنى.. أبكيتنى..
وكنت احسبك تكره بكائى
وكأنك لم تكن يوما عاشقا لى ولاحلامى
هل تتألم من فراقى ام بت تسعد لهجرى وابتعادى
ففى قلبى جرح ينزف كل تفاصيل حكاياتى
ودوما ما تحاصرنى ذكرياتى واشواقى
فانا فقط كنت احلم بقلب اسكن فيه يوهبنى انفاسى وابتساماتى
فوجدت قلبك كلما احببته كلما زاد فى طعناتى
وها أنا أنظر من بعيد وأودعك وأمضى فى طريقى بخطواتى
وسأظل أنتظر قلبا يحتوينى اسكن فيه وينسينى عذاباتى
حبيبين
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة