ـــ أبو الفتوح يجرى حواراً مطولاً مع "هافينجتون بوست عربى" يطالب بضرورة توحد الإخوان
مسلسل المؤامرة ضد مصر مستمر، ويتخذ أشكالا جديدة كلما فشلت "حلقة" من حلقاته، بدءا من الاختفاء القسرى لسقوط الطائرة الروسية، لمقتل ريجينى ، لإفلاس مصر، وارتفاع الأسعار، ثم تصاعد وتيرة أحداث المسلسل الوقح ليصل إلى قمة الإثارة بالتصريحات التى أدلى بها عصام حجى "الموظف بناسا فى نفس وظيفة محمد مرسى العياط"، ليؤكد عدم حاجة الجيش المصرى للتسليح، وأنه سيشكل فريقا رئاسيا لخوض الانتخابات 2018، وهى التصريحات التى كشفت عن المشاهد الجديدة فى حلقات مسلسل المؤامرة خلال الأيام المقبلة.
المشهد الأول:
حوار لعصام حجى، الموظف فى "ناسا" _مثلما كان "المعزول محمد مرسى" موظفا فى نفس الوكالة_ للتليفزيون العربى الناطق باسم جماعة الإخوان الإرهابية، وبتمويل قطرى، يدعو فيه إلى تشكيل مجلس رئاسى لخوض انتخابات الرئاسة فى 2018، ثم طرحه سؤالا حقيرا نصه:"هو الجيش بيشترى سلاح ليه؟"، ثم ألمح إلى دعوة جماعة الإخوان الإرهابية للتنسيق والاستعداد لانتخابات 2018 جنبا إلى جنب مع التيارات المدنية.
المشهد الثانى:
فاجأتنا خلال الأيام القليلة الماضية، مجلة "إيكونوميست" الإنجليزية الأسبوعية، والمعنية فقط بنشر الأخبار الاقتصادية، بتقرير كبير يقطر سما ويسىء للدولة المصرية، حيث تصدر غلافها عنوان "خراب مصر"، تتطاول فيه على رئيس مصر، وتدس السم القاتل عندما زعمت أن القمع وعدم كفاءة عبد الفتاح السيسى سيشعلان انتفاضة أخرى".
الإيكونومست، تركت الأوضاع الخطيرة فى تركيا، وقيام رجب طيب أردوغان باعتقال 35 ألف تركى من مختلف المجالات، وتشغل بالها فقط فى الشأن الداخلى المصرى، وتروج للخراب، وتدعو لانتفاضات جديدة.
هذا التقرير الوقح يؤكد أن بريطانيا، العدو الأول والأخير لمصر وليس إسرائيل، وذلك من خلال الوقائع التاريخية والأدلة، فبريطانيا احتلت مصر عام 1882 وحتى 1952 أى ما يربو عن 70 عاما، ثم كانت بطلة العدوان الثلاثى على مصر عام 1956، وبطلة تأجيج كل الأوضاع فى مصر مؤخرا، من خلال تبنى كل القضايا لإدانة مصر بكل قوة من حادث سقوط الطائرة الروسية فى سيناء إلى مقتل ريجينى، وأخيرا الترويج لخراب مصر وإفلاسها.
المشهد الثالث:
رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة "بسلامتها" تروج بأنها رفضت الرد على تهنئة السيسى، ثم قررت الحكومة البريطانية، التى تعد "مطية" لتنفيذ كل المخططات التخريبية ضد مصر والدول العربية، مثل العراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان، قررت فجأة منح حق اللجوء السياسى لجماعة الإخوان الإرهابية.
المشهد الرابع:
عبد المنعم أبو الفتوح، الكاهن الأكبر للتلون السياسى فى مصر، يلقى بآخر قناع تنكر بأنه إخوانى وأخطر من الشاطر وبديع ومحمود عزت والعريان والبلتاجى، ويؤكد أن البلتاجى أشرف من فى مصر، ويصف الشرطة "بكلاب السلطة"، ثم يزيد من الشعر بيتا، ويفرد عضلاته على الأخر، ويجرى حوارا مطولا منذ ساعات مع "هافينجتون بوست عربى"، يطالب فيه جماعة الإخوان الإرهابية بضرورة توحد صفوفها، لأن مصر فى أشد الحاجة لهم الآن، زاعما أن شرعية الرئيس عبد الفتاح السيسى محل شك من الأساس، باعتبارها قامت على انقلاب على رئيس منتخب ديمقراطياً، وطالبا بمحاكمته!.
نحمد الله كثيرا أننا كشفنا ادعاء هذا الرجل منذ البداية، وأنه ينتمى لجماعة الإخوان الإرهابية ولم ينفصل عنهم يوما، سواء ارتدى أقنعة الليبرالية واليسارية أو الوسطية والاشتراكية والإسلامية المعتدلة، والثورية، والحقوقية، وغيرها من الأقنعة البالغة (44) قناعا، ولكن من يسمع؟!.
المشهد الخامس:
سعد الدين إبراهيم، رجل أمريكا الأول، يدخل على الخط، ويزعم أن شعبية السيسى تراجعت، ويرشح زملاؤه من رجال أمريكا بالقاهرة، كل من، أمين عام الحزب الوطنى السابق حسام بدراوى ، ومصطفى حجازى المستشار السياسى للرئيس المؤقت عدلى منصور، بدلاء للسيسى.
والسؤال ومن خلال المشاهد الخمسة، هل دا منطقى، وأمر عادى؟ أم أنه مرتب ومخطط له بحرفية؟!
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى زعفرانى
نذيقهم طعم ارودغان
يجب اعتقال ومحاسبه جميع هؤلاء الخونه ونذيقهم طعم ديمقراطية اوردغان التركى الفاشى حتى يعلموا قيمه وعراقة وحضارة مصر الغالية ام الدنيا وهتبقى قد الدنيا بزعيمها المحترم المخلص السيسى
عدد الردود 0
بواسطة:
yazid
الفشل و التفاق اصبحوا مؤمارة
الفشل و التفاق اصبحوا مؤمارة
عدد الردود 0
بواسطة:
د إبراهيم الفقي
وماذا اعددنا للمؤامرة
طالما نحن فى دوله رخوه ومرتعشه وعاجزه عن ردع كل من يتأمر أو يسئ للدوله ستظل الكلاب تنهش في جسد الوطن لماذا تقف الدوله دائما في موقف الدفاع لا نبادر بالهجوم وفضح هؤلاء المتآمرين وحسابهم هل يعقل أن يظل عبد المنعم أبو الفتوح حر طليق ولا من رادع له لابد من قبضة حديدية بالداخل وصوت عالي ورادع بالخارج لماذا نعمل حساب لكل خطوه وكل موقف نعمل حساب لمواقع التواصل الاجتماعي وحساب للغرب ونحن نعرف انه لا يريد خيرا لمصر ويكيل بمكيالين لقد رأينا معتوه تركيا النازي يفعل بمعارضيه كما يشاء ويمسح بهم الأرض وتجاوز كل الحدود ولم يعير الغرب أي اهتمام لأنه ينظر لمصلحته فقط اما نحن نفرض في الأدب والمثاليه ونحن ندرك الكل يتربص بالوطن الكل ينهش في جسده وللأسف نحن نعطيه الفرصه
عدد الردود 0
بواسطة:
علي السيد
الدنيا .. كلها مؤامرات
الدول كلها تبحث عن مصالحها .. وقد تتعارض تلك المصالح مع دول أو تتفق مرحليا مع دول أخرى .. والإعلام المصري يشعرنا بأن مصر هي المستهدفة من كل دول العالم .. ولا ندري السبب .. هل هو حقد على مصر أو نوع من الغيرة من الرفاهية التي يستمتع بها مواطنيها أو لأنهم يتمتعوا بإمتيازات لاتوجد في أي دولة في العالم ! ! ! .. السياسة لكبار المسئولين هي في البحث عن مصالح البلاد والعباد .. وبس .. فهل هذا مايقوم به السادة المسئولين في مصر المحروسة .. اتمنى ذلك
عدد الردود 0
بواسطة:
Adel
الضرب بيد من حديد
لابد من الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه بأى متآمر على مصر ويجب ان يفوق قضاء مصر من نوم أهل الكهف وينجزوا المحاكمات بعدل الله حتى يكون من ثبت ادانته عبرة للجميع ويجب على الحكومة ان تكون اكفاء اكثر. حفظ الله مصر وشعبها.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
اخيرا حد فهم
*هذا التقرير الوقح يؤكد أن بريطانيا، العدو الأول والأخير لمصر*
عدد الردود 0
بواسطة:
طيب
لمصر رب يحميها وللسيسي رب ثم شعب يحميه السيسي ، الشرعية يمنحها ويمنعها الشعب وحده فقط لاغير
اتحدي اسم من هذه الأسماء ان يسير فى الشارع ليري كيف سيتم الترحيب به من الشعب ،، ترحيب يليق بمقام كل منهم اعتبارا من ابو ناسا لأبو المفتوح
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم باهي
افاعي
هؤلاء الافاعي الذين ينشرون السم لهذا الشعب جونه ومتأمرين ومأجورين . ونحمد الله ان شعبنا يتمتع بالوعي السياسي وقد حدد هوية هؤلاء الشرازم من زمن بعيد انشاء الله كيدهم في نحورهم ولهم الخزى والعار يوم الندم لهم قريب وان لناظرة قريب
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
الأفعى السامة - تحيا مصر
أبو الفتوح ذو ال44 قناع ... فاشل فى كل شىء حتى فى التخفى خلف الأقنعة .... الكل فاهمه وكاشفه وعارفه ولكنه الوحيد الذى لايفهم ذلك ويعتقد أن عنتريات تصريحاته ستجعل المصريون يكافؤنه .... النهاية قريبة يا أعداء مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
ا.دندراوي
الحكومة الأيطالية تدرك تماما أن قتل روجيني تم بأيدي أخوانية وتدبير وأيعاز بريطاني..ولكن مواجهتها لمصر أسهل بكثير جدا عن مواجهتها للندن او المعارضة الأيطالية..الخرفان هم موطئ قدم او مخلب قط للأنجليز (الأنجلو ساكسون بصفة عامة)بمصر