قال الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى لمفتى الجمهورية، "كلما زادت تكلفة الزواج قلت البركة، وإن مسألة الشبكة مهمة ولابد من دراستها اجتماعيا وشرعياً، إلغائها تماماً ليس حلاً عملياً للزواج، والأولى عدم المغالاة فيها".
وأَضاف عاشور فى بيان له أن "الأساس فى الزواج هو المهر، والشبكة تعد هدية، والزواج ليس للتعنت وإنما للعيش فى يسر وسهولة، ولابد من الاهتمام أكثر بالأخلاق، والشبكة تعد صورة لإثبات الجدية.
وتابع أن "مسألة المصالح والمفاسد هى التى تحدد مسألة الشبكة والمغالاة فيها، كما أن العرف يضبط حركة المجتمع وهذا مقبول شريطة ألا يناقض الشرع، فالشبكة جائزة، ولكن المغالاة فيها يناقض التيسير الذى يحقق البركة بالزواج".
عدد الردود 0
بواسطة:
ساهر مصباح
الدين يسر والمفهوم الخاطأ
كلنا يعلم ان الشبكة هى هدية من العريس لعروستة ولكن هذة الهدية ارتبط بها العرف ان تكون من الذهب او الالماظ او الماس وكل على حسب مقدرتة ونحن مجموع الفقراء فى مصر والذى نمثل اكثر من 90% نعتمد على الذهب بحكم انة ارخص المعادن النفيسة السابق ذكرها وكان السعر فى متناول كل من يريد ان يعطى شبكة على حسب مقدرتة حتى لو كانت الشبكة عبارة عن دبلة وخاتم من العيار الخفيف ولكن بعد ان اصبح الذهب فى غير متناول الجميع واصبحت المبالغ التى كانت ترصد للدبلة والخاتم من جانب اخواننا الفقراء لاتكفى ان تشترى الدبلة والخاتم فأقترح بأن تم رصد مبلغ من المال قيمة مايتفق علية من شبكةيشترى بها جهاز من الاجهزةللعروسة ثلاجة غسالة بوتجاز او يكتب هذا المبلغ فى القائمة وتكون الشبكة بعد ذلك بالدبل فقط قال رسول الله (ص) من جائكم ترتضون دينة وخلقه فزوجوه واله الموفق للجميع