دعا الدكتور حازم الببلاوى، رئيس وزراء مصر الأسبق، المدير التنفيذى الحالى للعالم العربى بصندوق النقد الدولى، الأصوات التى تهاجم قرض مصر من صندوق النقد الدولى بتقديم البديل والحلول الأخرى من وجهة نظرهم بدلا من الاكتفاء بالنقد.
وقال "الببلاوى" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع":" لا يوجد شك فى أن تعدد الآراء أمر جيد، لكن المهم أن يدرك الناس أن هناك مشكلة ولا يكفى أن نشتكى فقط ونتألم بل الأفضل تقديم بديل، فغير واجب حجب الآراء إنما يجب أن نفهم المشكلة ونقدم حلا لها، والذى لديه حل يقدمه، فبدلا من المهاجمة والانتقاد يقول لنا الأفضل ".
وتابع قائلا :"حرية الآراء مطلوبة لكن يجب أن يكون لدى الناس مسئولية، ولما يرفضوا شىء يضعوا له البديل حتى يكون هجومهم أكثر فائدة".
عدد الردود 0
بواسطة:
ehab
وتفتكر بنعترض لية؟
الأعتراض نتيجة فشل متكرر وفساد مش بينتهى... وأخطاء متكررة من حكومات ووزراء وموظفين... وفى الآخر احنا اللى بندفع الثمن...
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن عربي
المهم ليس القرض لكن السؤال ماذا نفعل ؟
السؤال المهم ماذا نفعل بالقرض ؟؟ دعم يذهب لمن لا يستحق ، مشاريع استهلاكيه ، مشاريع انتاجيه ، فتح افاق جديده للتصدير ، ماذا نفعل ؟؟ جميعهم يتحدثوا عن صادرات لاوروبا واميركا اي للدول المتقدمه اذهبوا يارجال اعمال مصر الي افريقيا من اول عرب افريقيا الي ادغالها هناك الفرص وليست في ايطاليا وبريطانيا
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام يوسف
يوجد خلول كثيرة بديلة وكفانا اقتراض
للاسف الحكومة اعتادت على اسهل الحلول وهو الاقتراض من دول الخليج واخيرا تحاول مع صندوق النقد علي الرغم من وجود فئة من الشعب وبعض رجال اعمال لديهم مايكفى لسداد ديون مصر واقترح الاتى --يوجد لدى البنوك مبالغ تزيد عن 30 مليار دولار للمودعين على صورة شهادات دولارية تدر دخل 3% وحاليا زادت الى5 2ز4% يمكن للكثير الموافقة لتحويلها للجنية المصري ادا تم احتساب قيمة الدولار بسعر السوق الموازية وتحول الشهادة الى الجنية المصري دون اي خصومات من البنك نتيجة فك الوديعة الدولاريةقبل موعدها وتكون مدة الشهادة بالجنية لمدة 3 سنوات لمنع التضخم واهو في كل الاحوال احنا بارعين فى طبع بنكنوت مصري -فائدة الشهادة الجديدة لاتقل عن 15%
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
وجهة نظر
الحكومة التى لاتستطيع توفير ايرادات يجب الاتبقى
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
اقول لك نعمل ايه يا دكتور ببلاوى ...... وانت حتعدى الازمه بسلام
تطبيق الحد القصى ل الاجور + تسريح المستشارين بالوزارات + تقليص عدد الوزارات بالحكومه من 34 الى 20 وزاره + تقليص حجم البعثات الدبلوماسيه بالخارج + خصخصه الشركات الخاسره التى تدعمها الدوله سنويا بالمليارات + فرض ضرائب ع البورصه + محاربه الفساد بجد ولس بالشعارات + هيكله ماسبيرو 43 الف موظف + هيكله هيئه الاستعلامات 4000 موظف .. قاعدين بالتكييف لا شغله ولا مشغله + احاله نصف موظفى الدوله الى معاشات مبكره لمن زاد سنه عن 50 عاما + اعاده هيكله العماله بالبرلمان 3000 موظف ,, والذى لا يحتاج ربعهم + الدعم النقدى لمستحقى الدعم بدلا من الدعم العينى الذى بيتسرق نصفه
عدد الردود 0
بواسطة:
هاوى
وانتم بتاخدوا برأى حد ياببلاوى ؟؟؟؟؟؟؟
انتم رأيكم من دماغكم وأى حد يعارضكم فى الرأى فهو جاهل ومابيفهمش .. وانت احتفظتم بكل العلم والمعرفة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد\
فرض ضرائب تصاعدية على الدخل
الببلاوي باشا عامل نفسه اقتصادي ، هل عنده فكرة إن مصر بتعاني من انعدام العدالة الضريبية ، شوف الضرايب في فرنسا على الأغنياء نسبتها قد إيه وفي كندا وبريطانيا ، فيه حاجة اسمها ضرايب تصاعدية مش زي بلدنا ، الفقير والغني بيدفعوا ضرايب بنفس النسبة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
البديل إتباع الحكمة القائلة ( لا تعطيني سمكة و لكن علمني كيف اصطاد )
مع كامل إحترامي ..لقد كنت في يوم ما رئيسا للحكومة ..و لم تكن موفق أبدا في إدارة الملفات ..فهل يمكن أن نسلم برأيك في موضوع هام جدا مثل هذا ليس في الوقت الحالي فقط و لكن للأجيال المستقبلية أيضا ؟!!
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed
أنا بدعم بشدة تعليق رقم 5
أنا بدعم بشدة تعليق رقم 5 مع إضافة الإهتمام بالمخترعين بدل تطفيشهم
عدد الردود 0
بواسطة:
Fouad
ظنى ان أزمة الدولار مؤقته ويمكن تجاوزها دون اقتراض من البنك الدولى
فى خضم المشاريع التى نفذت لا بد ان تظهر أزمة سيوله دولاريه مؤقته اذ من المفترض ان تؤتى بعض المشاريع أكلها ولست خبيرا ماليا ولكن ماذا لو تركنا الوضع كما هو. وظل هناك سعرين للدولار لمده عام او عامين ويتم حساب البطاقات الإئتمانيه برسوم تجعل السعر متوازن ،،،كى لا يتأذى الاقتصاد ولا يمكن لجذب الاستثمار ان نسمح بانهيار الجنيه لوضع جميعنا نعلم انه ظالم العمله المصريه لأن مصر تظل صاحبة الفرص الاستثماريه الأكثر وضوحا واستقرارا واستمرارية ومن الآخر اللى مش عاجبه يستثمر فى مصر على الوضع ده هوه حر ،،،،اما عن البنك الدولى فهى مؤسسه ماليه سياسيه لا تقرض لوجه الله ولا لمصلحة الوطن وجربناه بدل المره أكثر من مره وسئمنا منه والحكومه اللى مش قادره تجيب حلول جديده نقولها متشكرين