كلف النائب العام المستشار نبيل صادق، قطاع الأمن الوطنى، وأجهزة البحث الجنائي، بسرعة كشف ملابسات حادث مقتل مدير نيابة الظاهر وتقديم الجناة لجهات التحقيق.
وكان المستشار محمد عبد الشافى المحامى العام لنيابات شرق القاهرة قد أمر بسرعة ضبط وإحضار مسلحين أطلقوا النار على وكيل نيابة الظاهر وتوفى على إثرها بجانب إصابة ضابط شرطة كما أمرت النيابة بتفريغ الكاميرات المحيطة بالمكان وإستدعاء شهود عيان على الواقعة.
وتبين من التحربات والتحقيقات أن المجنى عليه محمد يحى مدير نيابة الظاهر توجة برفقة حملة أمنية لإخراج بدو عرب من قطعة أرض استولوا عليها بقوة السلاح وأثناء التفاوض معهم لإخراجهم منها رفضوا الخروج.
كما تبين من التحريات أن المجنى عليه أظهر للمتهمين هويته بأنه وكيل النائب العام إلا ان القوة الأمنية فوجئت بالمتهمين يخرجون الأسلحة النارية وأطلقوا وابلا من النيران ثم فروا هاربين.
ووصلت سيارات الاسعاف شارع التسعين بالقاهرة الجديدة وتم نقل المصابين إلا أن وكيل النائب العام لفظ انفاسه الأخيرة ومازال الضابط فى حالة حرجة.
وانتقل فريق من نيابة القاهرة الجديدة لمعاينة المكان وتم العثورعلى فوارغ الطلقات وتم إستدعاء المعمل الجنائى لرفع البصمات.
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن جورج
دى موش دولة قانون
دى موش دولة قانون دى دولة بلطجة ... العرب بيفرضوا اتاوات فى المدن الجديدة على عينك يا تاجر تحت مسمى غفرة أو حراسة و كان مفيش شرطة و يا تدفع يا تتسرق يا تتحرق يا تموت و تكون عبرة لغيرك ...ده فى كل المدن حتى العاشر من رمضان ...
عدد الردود 0
بواسطة:
MIA
يجب أن تكون حالة عامة
أنا عايز من كل المسئولين عن هذه الدولة دراسة هذه الظاهرة، وهي سرعة الأستجابة و رد الفعل المتخذ عندما يكون أحدي الأطراف نيابة ، قضاء ، شرطة ....إلخ. فالتحرك يقاس بالدقائق إن لم يكن بالثواني ، بينما لأطراف أخري من المجتمع من المواطنين العاديين ، يمكن التحرك يأخذ أيام فالأفضل أن يكون التحرك بأسرع ما يمكن لكل أطياف المجتمع لكي تكون حالة عامة و عليه يشعر الكل بالمساوة و العدل و الأهتمام من قبل الدولة.
عدد الردود 0
بواسطة:
باهر
لا تتهاونوا عندما يسلب هؤلاء الاعراب حقوق الغلابة والفقراء لانهم سوف يتوحشون وينقلبون ضدكم فيما بعد
الى رجال الامن الشرفاء كل االمدن الجديدة ببيحصل فيها كدة وواكيد فى المستقبل القريب سوف يستضيفوا الارهابيين او سوف يتحول بعض منهم الى ارهابيين كما يحدث الان فى بعض المناطق فى سيناء والعريش الوضع بجد يحتاج الى تدخل الجيش من خلال استراتيجية شاملة غلى مستوى الدولة لانه ببساطة بعد الانتهاء من تمليك الاراضى سوف يتحولون الى بلطجية وهذا عكس سياسة الدولة التى تحاول تنمية المدن الجديدة وزيادة الاستثمار فيها ومن المحتمل ان تكون الخطوة القادةة لهؤلاء الاعراب هى فرض اتاوة على اصحاب الاستثمارات فى المدن الجديدة من اجمالى منتجاتهم0 تخيل فى احد المدن الجديدة فى الصعيد يحتكرون اعمال الحفر وبيع الخامات وباسعار عالية جدا واذا حاولت ان تشترى من غيرهم سوف يتم سرقة الحديد ومواد البناء منك0 والامر يبدا من الترخيص لواحد منهم كخفير ثم بعد ذلك تاتى المصايب تباع انا لا اتصور كيف تسمح الدولة بوجود خفير فى المدن اعلم ان هذا يحدث فى الريف والغريب فى الامر ان بعض الموظفين الكبار فى اجهزة المدن الجديدة يروجون لهذا الامر بدلا من ان يعطى الطمانينة للناس الذين فرحوا بتملك هذه الاراضى انها تغير حياتهم الى حالة افضل وهذا امر قد يؤثر على طموحات المغتربين فى تملك اراضى فى المدن الجديدة والاستثمار فيها من خلال تحويل ما يدخرونه الى وطنهم الاسيثمار فى المدن الجديدة هو استراتيجية متكاملة من الامن والتخطيط الاستراتيجى يا رجال الامن اشرفاء لا تتهاونوا عندما يسلب هؤلاء الاعراب حقوق الغلابة والفقراء لانهم سوف يتوحشون وينقلبون ضدكم فيما بعد
عدد الردود 0
بواسطة:
الاسطورة
و الحملة الامنية المرافقة كانت بتعمل ايه ؟
و عملت ايه بعد اطلاق الرصاص ؟ هربت و جريت زي الفئران ؟ و الله دي حاجة تكسف لما شوية بدو بسلاح يجروا حملة امنية زي الفراخ. كنتم ابعتولي آجي معاكم !!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام
للاسف
للاسف البدو مش بتوع شغل وشغلهم على المخدرات والسلاح والبلطجه تحت مسمي رسوم الحراسه على اصحاب الشركات او ال ليه قطعه ارض فى منطقه متطرفه وهتلاقى الكلام ده فى المطن الجديده ومعظم كبارهم ماتو وباقى العيل ومالهمش كبير يلمهم علشان كده الطوله لازم يكون ليها موقف حاسم معهم بتمكينهم من قطع ارض يعيشو عليها زتفريغهم من الاسلحه ودمجهم فى المجتمع لانهم بيعيشو منفصلين عن الناس وغدارين
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله المصري أدم
الكارثه الأكبر
الكارثه الأكبر هو تعرض المستثمرين سواء مصريين أو أجانب لإرهاب "الأعراب" فإما الإمتثال لأعراف الأعراب وقوانينهم وسداد الإتاوات المفروضه وإما تخريب المشاريع وتوقفها نهائياً . الأمر لا يقل خطوره عن الإرهاب في سيناء , بل أشد , ففي سيناء يتم إستهداف مسلحين لأفراد أو دوريات , بينما إرهاب الأعراف إستهداف مسلحين لإقتصاد الدوله المصريه ورجالها وقدرتها علي إجتذاب الإستثمارات بل إستهداف قدرتها علي الحفاظ علي الإستثمارات القائمه . الأمر قد يستلزم تدخل الجيش المصري لنزع سلاح الأعراب قبل إتخاذ أي إجراء دائم ينهي خطر الأعراب علي الدوله المصريه .