محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7

الثلاثاء، 02 أغسطس 2016 05:58 م
محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7 محافظ سوهاج ومدير الأمن بمكان انهيار المنزل
سوهاج - محمود مقبول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قرر الدكتور أيمن عبدالنعم محافظ سوهاج إزالة باقى المنزل المنهار، وما بقى منه من جدارن، والذى تسبب فى مصرع 7 أشخاص بناحية نجع النجار دائرة مركز سوهاج لنظرا لتشكيله خطورته على المواطنين بالمنطقة، وأوضح أنه تم فرض كردون حول المبنى.

ترجع الواقعة عقب تلقى اللواء مصطفى مقبل مدير أمن سوهاج بلاغا من العقيد جمال بليغ مدير إدارة عمليات النجدة يفيد بأنهيار منزل ووفاة 7 أشخاص بناحية نجع النجار.

وبالانتقال والفحص تبين من خلال التحريات التى أشرف عليها العميد خالد الشاذلى مدير إدارة المباحث الجنائية وقادها الرائد محمود جلال الشريف أن المنزل المنهار ملك ورثة عصام جلال فرج يوسف 49 سنة ناحية نجع النجار دائرة المركز، وأن المتوفين أستر شنودة سليمان 45 سنة ربة منزل، ومحمد أحمد عبد المنعم 50 سنة عامل حفر، وكيراز عصام تريز 4 سنوات، وكرولس وحيد جلال 10 سنوات، وقلدة مختار قلدة 12 سنة، وكرولس صفوت مترى 11 سنة، تم نقل المتوفين إلى مستشفى سوهاج العام.

ومن جانبه أكد محمد بخيت مشرف عمليات الإسعاف بسوهاج أننا قمنا بإرسال عدد 7 سيارات إسعاف إلى مكان الانهيار، وتم نقل الجثامين وترك سيارة بالمنطقة للمتابعة وملاحظة الحالة لحين انتهاء قوات الإنقاذ البرى من أعمالها.


محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7 (1)
محافظ سوهاج ومدير الأمن بمكان انهيار المنزل


محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7 (2)
العقار المنهار بسوهاج


محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7 (3)
آثار العقار المنهار بسوهاج


محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7 (4)
العقار القديم المنهار بسوهاج


محافظ سوهاج يقرر إزالة باقى أجزاء المنزل المنهار المتسبب فى وفاة 7 (5)
المنزل القديم بسوهاج




موضوعات متعلقة..



- ننشر أسماء ضحايا انهيار منزل بسوهاج.. والمحافظ يتوجه لمكان الحادث














مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة