وذكر موقع "ذا لوكال" الإخبارى الأوروبى أن هذه الفصيلة تعد بين 25 من الأنواع المهددة للانقراض بشدة، حيث انخفضت أعدادها فى البرية إلى أقل من ألف قرد فى منطقة غرب أفريقيا وذلك لعوامل التصحر واصطيادها غير القانونى.
ويعتبر القرد الوليد هو ثانى جيل يولد فى الحديقة حيث تربت والدته "مونيكا" هناك منذ عام 2009 وكانت قد وضعت وليدها الأول العام الماضى.
أما الأب "راكي" ويبلغ من العمر 12 عاما فكان قد نقل إلى برشلونة قادما من حديقة حيوان أكرا فى غانا منذ عامين.
موضوعات متعلقة..
- بس متقولش قرد.. إنجازات حققتها القرود وإحنا لسه قاعدين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة